ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقويم الأمازيغى والفرعون شيشنق

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - كلية العلوم الإنسانية والعلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: صاحبي، أم الخير العقون (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 13 - 23
ISSN: 2253-0975
رقم MD: 822657
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض التقويم الامازيغي والفرعون شيشنق. واشتمل البحث على عدة محاور، وهم: المحور الأول: التقويم الزمني. المحور الثاني: إصلاح التقويم، وذلك في خطوتين، وهما: الخطوة الأولى، وهي إصدار مرسوماً جاء في أهم بنود هذا المرسوم " إضافة يوم سادس إلى أيام النسيء الخمسة (الشهر الصغير) مرة كل أربع سنوات " السنوات الكبيسة". الخطوة الثانية، فكانت في التقويم الشمسي فقد حدثت سنة 1582 على يد البابا جريجوري الثالث عشر (1502-1585) بعد أن لاحظ بأن هناك فارقاً بين السنة المدارية الحقيقية والسنة المدنية. المحور الثالث: التأريخ عند الأمم القديمة. المحور الرابع: العلاقات المصرية الليبية. المحور الخامس: المشواش الأمازيغ. المحور السادس: أصل الفراعنة الليبيين. المحور السابع: اسرة " زعيم المشواش العظيم" شيشنق. المحور الثامن: الفراعنة (الليبيون) والتاريخ الأمازيغي. واختتم البحث مشيراً إلى أن شيشنق زعيم المشواش (الامازيغ) العظيم، الذي حكم مصر وعرف باسم (شيشنق الأول) وكذلك ذريته بعده ولمدة تزيد عن القرنين، لم يحكموا مصر لصالح سلطة اجنبية، ولم يبحثوا على مساندة من موطنهم الأصلي بل إننا لا نكاد نعثر على قرائن تثبت قيام صلات بينهم وبين ليبيا الوطن الأم، فالفراعنة ذوي الأصل الليبي لم يشعروا خلال حكمهم الشعب المصري ولم يشعروا هم أنفسهم بأنهم مستعمرين لمصر، فقد كانوا ليبيين متمصرين مكثوا في مصر وأخذوا بكل أساليب الحضارة الفرعونية وهبوا لنجدة وطنهم الجديد بعد أن مكثوا فيه وبين ابناءه اكثر من مائتي سنة ( تاريخ أسرهم من طرف الفرعون رمسيس الثالث)، ولا يمكن اعتبار حكم الليبيين لمصر استعماراً، لانهم حكموها ولم يكن لهم ولاء لدولة أخرى غير مصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2253-0975

عناصر مشابهة