ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المدارس الأدبية في تطور اللغة العربية وإثرائها المدرسة الكلاسيكية - المدرسة الرومانسية

المصدر: مجلة أنوار المعرفة
الناشر: جامعة الزيتونة - كلية الآداب والتربية - سوق الأحد
المؤلف الرئيسي: زنين، مصطفى محمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 115 - 128
رقم MD: 822793
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

172

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور المدارس الأدبية في تطور اللغة العربية وإثرائها: المدرسة الكلاسيكية – المدرسة الرومانسية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: المدارس الأدبية ودورها في تطور اللغة العربية. المحور الثاني: المدرسة الكلاسيكية: وهي أول المدارس التي ظهرت في الادب العربي الحديث، ويعتبر الشاعر محمود سامي البارودي رائد هذه المدرسة، ومن سماتها إحياء التراث القديم وتنشيط الادب الجديد، كما أنها خدمت النقد الادبي، والادب المقارن بإحيائها ذلك التراث، وإبراز عوامل التأثير والتأثر. المحور الثالث: المدرسة الرومانسية: هي المدرسة التي نشأت علي أنقاض المدرسة الكلاسيكية، ويعتبر الشاعر خليل مطران هو رائد هذه المدرسة، من خلال ما أحدثه من ثورة على الشعر التقليدي، فقد جاء مطران بمذهب الحرية الفنية الصحيحة التي تحترم شخصية الشاعر واستقلال الفن عن الصناعة والبهارج والاناقة الزخرفي، وكل ما يفرض العبودية علي الفن من الفاظ، وقيود لا يحتملها الجمال المطبوع، وأصاله الفن، ودعم حدة القصيدة، وشخصية الشاعر، وفتح له باب الحياة علي مصرعيه، كما افسح له افاق الخيال، وابرز له كل شيء في هذا الوجود. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى ابرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، إن دور المدارس الأدبية كان دوراً مهماً لا يمكن إنكاره، فلولا هذه المدارس لما تطور الشعر العربي، وتطورت معه اللغة العربية، ووصلت إلى مرحلة تستوعب فيها كل جديد. وأوصت الدراسة ببيان دور الشعراء والأدباء العرب في النهوض باللغة العربية من حالة الضعف التي مرت بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة