ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدور الثقافى والحضارى لمدرسة مازونة الفقهية خلال العهد العثمانى

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - كلية العلوم الإنسانية والعلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: قدور، بوجلال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: دحو، فغرور (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 39 - 66
ISSN: 2253-0975
رقم MD: 822824
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى استعراض الدور الثقافي والحضاري لمدرسة مازونة الفقهية خلال العهد العثماني. وتناول البحث عدد من المحاور، وهم: المحور الأول: جذور تأسيس المدرسة. المحور الثاني: العوامل المساعدة في ظهور المدرسة، وهي: اولاً: اختيار مدينة مازونة عاصمة للبايلك الغربي، ثانياً: التركيبة الاجتماعية المازونية ودورها في تفعيل الحركة الثقافية. المحور الثالث: النظام التعليمي للمدرسة، وارتكز هذا المحور على نقطتين، وهي: أولاً: شروط الالتحاق، ثانياً: مواد التدريس وطرقه. المحور الرابع: أهم مشايخ وعلماء المدرسة، ومنهم: أولاً: أبو طالب محمد بن علي الشارف المازوني، ثانياً: عبد الرحمن بن علي بن الشارف المازوني، ثالثاً: الصادق الحميسيالمازوني، رابعاً: الحسن بن محمد مصطفي المازوني، خامساً: الشيخ بن علي بن الشيخ أبي عبد الله المغيلي، سادساً: الشيخ محمد بن عبد السلام المازوني، سابعاً: الشيخ السيد العربي بن نافلة، ثامناً: الشيخ أحمد بن نافلة، تاسعاً: الشيخ محمد بن عبد القادر القاضي، عاشراً: الشيخ بن عوالي الزلماطي، الحادي عشر: الشيخ بلقاسم بن محمد، الثاني عشر: الشيخ الزناتي محمد المازوني، الثالث عشر: الشيخ محمد الصادق بن أفغول. واختتم البحث مشيراً إلى أنه يمكن التأكيد على أن مدرسة مازونة الفقهية قد كانت على درجة كبيرة من الأهمية في النواحي الغربية للإيالة الجزائرية لاكتسابها لنظام راسخ وتقاليد متينة استمدتها من صلتها بالتعليم في تلمسان والأندلس والمغرب الأقصى، فاستمرت تشع بالمعرفة حتى بعد انتقال عاصمة البايلك الغربي من مازونة إلى معسكر ثم إلى وهران، فكانت مقصد طلاب النواحي الغربية لا سيما من ندرومة ومستغانم وتنس وتلمسان ووهران. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2253-0975