LEADER |
02868nam a22002057a 4500 |
001 |
1581012 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ليبيا
|
100 |
|
|
|9 441415
|a بوكليش، وداد
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a الاستفهام في سورة الكهف:
|b دراسة أسلوبية
|
260 |
|
|
|b جامعة الزيتونة - كلية الآداب والعلوم - ترهونة
|c 2016
|g مايو
|
300 |
|
|
|a 160 - 168
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث إلى تسليط الضوء على الاستفهام في سورة الكهف دراسة أسلوبية. وتناول البحث أن الاستفهام يعرف بأنه طلب الفهم من الغير على جهة الاستعلام، بالإضافة إلى أنه أسلوب إنشائي طلبي مهم له قيمته الإيحائية والأسلوبية في بيئة النص وما يضفيه من أثر جمالي على الصورة التي يظهر فيها. وقسم البحث إلى عدة عناصر: استعرض العنصر الأول الحروف بحيث تعد (الهمزة) أم باب الاستفهام، فهي الأداة الأصلية التي يحمل عليها الاستفهام، والهمزة أصل أدوات الاستفهام ولأمالتها استأثرت بأمور، منها تمام التصدير بتقدمها على الفاء والواو وثم؛ وكان (الأصل في ذلك تقديم حرف العطف على الهمزة، لأنها من الجملة المعطوفة ولكنهم راعو أصالة الهمزة في استحقاق التصدير فقدموها). وأظهر البحث أن (هل) حرف استفهام، يدخل على الجمل الإسمية والفعلية، للاستفهام عن العلاقة بين جزأيها، وهو حرف موضوع لطلب التصديق الإيجابي، دون التصور، ودون التصديق السلبي. وكشف العنصر الثاني عن الأسماء بحيث أن (من) تفيد الاستفهام عن العاقل، كما أن (ما) الاستفهامية يستفهم بها عن غير العاقل، من الحيوان والنبات والجماد والأعمال، كما أن (كيف) هي مختصة بالسؤال عن الحال. واختتم البحث مشيراً إلى أن (أي) يستفهم بها عن العاقل وغيره وتقع على شيء هي بعضه، لا تكون إلا على ذلك في الاستفهام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a سورة الكهف
|a ألفاظ القرآن
|a القرآن الكريم
|a إعراب القرآن
|
773 |
|
|
|c 008
|e Rawafed Al-Marefa
|l 003
|m ع3
|o 1754
|s مجلة روافد المعرفة
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1754-000-003-008.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 823018
|d 823018
|