المصدر: | مجلة الآداب واللغات |
---|---|
الناشر: | جامعة البليدة 2 علي لونيسي - كلية الآداب واللغات |
المؤلف الرئيسي: | زاير، عمرو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع14 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 81 - 90 |
ISSN: |
2335-1713 |
رقم MD: | 823088 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ظهر المصطلح النقدي القديم في أولى مراحله في بيئة عربية فجاء متناغما معها، ولعل أبرز نماذج هذه التجربة، تحكمن في تلك المصطلحات التي عرفها النقد العربي، وهي تعكس استثمار العربي لوسطه البيئي في تعامله مع المصطلح، إذ أنه ينطلق منه في إطلاق التسمية على بعض المصطلحات المرتبطه بالشعر آو بالشاعر مثل: الحلاوة، والطلاوة والهلهلة، و الفحولة، وعمود الشعر الذي يعتبر من المصطلحات الهامة في المنظومة النقدية العربية، وقد عرف خلال رحلته الطويلة نمو الاصطلاحية، حتى يصبح مصطلحا نقديا، تراكما في مفهومه استمر إلى غاية القرن السابع الهجري، حيث استقر مفهومه مع المرزوقي باعتباره مجموعة من القواعد والتقاليد الفنية الموروثة عن الشعراء الجاهليين والإسلاميين، في القصيدة العربية التي تنظم قول الشعراء وتضبط الشعر العربي جمعها في سبعة عناصر، لا ينال الشعراء استحسان النقاد إلا إذا التزموا بها ونسجوا شعرهم على ضوئها. |
---|---|
ISSN: |
2335-1713 |