ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خليل قنديل: أسمك هو العنوان

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: العيسى، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع341
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 113 - 114
رقم MD: 823323
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02721nam a22002057a 4500
001 1581298
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 150020  |a العيسى، محمد  |e مؤلف 
245 |a خليل قنديل:  |b أسمك هو العنوان 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2017  |g يونيو 
300 |a 113 - 114 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "خليل قنديل اسمك هو العنوان". وأشار المقال إلى أن أسباب الموت تتعدد ولكن الموت واحد. وأكد المقال على أنه كلما تم تخصيص الأمر كان أكثر قربا للفهم من عمومه، إلا أنت فمن أراد معرفتك حق المعرفة، فعليه أن يأخذ العموم لا الخصوص. وأوضح المقال أن كل مجموعة قصصية لك أن تعيشها الآن. واستعرض الكاتب كلامه مع والده قائلا فما حدث جعل من حذائي ثقيل على تراب قبرك، وأنا أحملك إليه، حتى ترك وشما فيه لن يغيب، ما حدث حقا جعلني ألتزم "الصمت"، ما حدث غير حالات النهار، وجعلنا نرى زهر نيسان يجف وكأننا نراه بعين تموز، إلا أن تلك الشجرة القابعة خلف قبرك، ستظل هي سيدة الأعشاب، وستبقى لك في قلوبنا مساحة حرة. الآن، وأنت الذي ترقد بسلام هناك، بجانب ابنتك، وقد تساقط عن كاهليك المرض والتعب، وكتبت بروحك آخر قصة قصيرة لك، حيث أن مثل هذه القصص لا يكتبها قلم، ولا تتلقاها ورقة، بل كتبها الأم وتلقيناها نحن، اسمح لي بأن لا أنهي كلامي كما أنهيته أنت برثاء "رولا" عندما قلت لها: "لك الرحمة ولنا كل هذا الشقاء"، بل لك الرحمة ولنا رب السماء، فلا شقاء وأنت حي بنا. عشت قنديلا، ومت قنديلا، ولا زال زيت قنديلك مضيئا وسيبقى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأدب العربي  |a النقد الأدبي  |a الدراسات الأدبية  |a قنديل، خليل 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 022  |e Afkar  |l 341  |m ع341  |o 0770  |s أفكار  |v 000 
856 |u 0770-000-341-022.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 823323  |d 823323 

عناصر مشابهة