المصدر: | ثقافة الهند |
---|---|
الناشر: | مجلس الهند للروابط الثقافية |
المؤلف الرئيسي: | أحمد، بشير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج68, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الهند |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 84 - 95 |
ISSN: |
0970-3713 |
رقم MD: | 823649 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على" شاعرة كشمير: ملكة الحب والجمال". وذكرت الدراسة أن منطقة كشمير تعد محطة ثقافية أنجبت العديد من الشاعرات اللواتي أثرين الأدب والفن إثراء قيماً، أمثال لل ديد وحبه خاتون وأرنيمال اللواتي يمثلن أمهات ورواد الشعر الكشميري في شبه القارة الهندية. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: لقاء صدفة للملك مع الشاعرة حبه خاتون. ثانياً: بعض الحكايات المتعلقة بحياتها العملية والشعرية. ثالثاً: الكشميرية (نقل حرفي). رابعاً: ترجمة حرفية. خامساً: منزلتها في الأدب الكشميري. واختتمت الدراسة ذاكرة أن حبه خاتون أصبحت ملكة كشمير لمدة أربع عشرة سنة وهي تعرف أيضاً باسم نور جهان كشمير، وكانت أول شاعرة للغزل الكشميرية وأشعارها ذات أهمية كبري في المجتمع الكشميري، وكانت الشاعرة الأولي التي أدخلت الموسيقي والأنغام في الشعر الكشميري ليس هذا فحسب بل بدأت الشعر الرومنطيقي في الشعر الكشميري. وعلاوة على ذلك كانت ملحنة ومطربة وشاعرة في نفس الوقت ونظمها الطويل يسمي" وزون" في الكشميرية. وهذا النوع من الأغاني شائع ويتمتع بالشعبية في كشمير. وحسب بعض المصادر ورد أنها في أواخر حياتها أصبحت مجنونة وتركت القصور والإقامة الملكية وأصبحت متسكعة في الغابات لمدة أحد عشر سنة حتى وافتها المنية ودفنت في بلدة فانته شوك التي تبعد أحد عشر كيلو متر من عاصمة كشمير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0970-3713 |