المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | عبدالمبدئ، هاني حجاج (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع11 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 46 - 49 |
رقم MD: | 823769 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
دار المقال حول موضوع بعنوان ظل الإنسان... شعائر سوداء. استهل المقال بالحديث عن التصرفات الغريبة في أماكن مثل جبال الهيمالايا، وبين قبائل الليبو، والشربا كلها تعود إلى عالم مجهول شديد الغموض، ولفظ الميت يعود حسبما يؤمن القوم في شعب الليبو، هو أن الإنسان عندما يموت ميتته الطبيعية، فالشاماني وهو الذي يؤدي شعائر الدفن، يذهب في صحبة الميت إلى العالم الآخر، كما يعتقد أهل الليبو أن هذا العالم يقع إلى الغرب من عالمهم إلى جانب الشمس والقمر، يعيش كل سكان القرية في منازل صغيرة، ويقيم حديثو الموت في مساكن تشبه مساكن الليمبو، والموتى منذ مدة طويلة فإنهم يعيشون في منزل كبير نسبيا. وتحدث عن الشاماني في زعم البدائيين هو كالعراف أو الطبيب، والفارق هنا أن دور الشاماني يبدأ بعد أن يموت المريض أو الشخص المعني بالعناية والنشاط الشاعري ليس هو النشاط الوحيد الذي يمارسه الشاماني. وبين أدوات الشاماني التي يستخدمها أثناء تأدية الشعائر، وبعضهم يخبون ارتداء أزياء النساء، وعمليات الرصد البحثية تجد أن لجلسة تحضير الأرواح الشاماني معنى واضحا بالنسبة للمشاركين فيها، وهي تمثل رحلة الشاماني إلى العوالم الأخرى. وذكر الواجبات التي يشترك فيها كافة الشامانيين في منطقة وسط آسيا هي تشخيص أسباب المرض وعلاجها، والبحث عن المفقودين، والكشف عن الأشياء المسروقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|