ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدينة الفاضلة بين أفلاطون والفارابي

العنوان المترجم: The Utopia Between Plato and Farabi
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: سليمان، ايناس ممدوح محمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 135 - 174
DOI: 10.21608/MERCJ.2017.58549
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 823792
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

211

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على المدينة الفاضلة بين أفلاطون والفارابي. اشتمل البحث على قسمين أساسيين. القسم الأول تحدث عن النظام السياسي للدولة عند أفلاطون، وقسم إلى أربعة محاور رئيسة، وهما: المحور الأول: طبقات المجتمع، والمحور الثاني: التعليم في دولة أفلاطون، والمحور الثالث: الشيوعية عند أفلاطون، والمحور الرابع: أنظمة الحكم عند أفلاطون. أما القسم الثاني عرض النظام السياسي للدولة عند الفارابي، وقسم إلى خمسة محاور رئيسة، وهما: المحور الأول: المجتمعات في مدينته، والمحور الثاني: المدينة الفاضلة عند الفارابي، والمحور الثاني: خصال أهل المدينة الفاضلة، والمحور الثالث: نظام الحكم في المدينة الفاضلة، والمحور الرابع: مضادات المدينة الفاضلة، والمحور الخامس: طبيعة الرئاسة في المدن الجاهلة. واختتم البحث بالإشارة إلى أن أفلاطون والفارابي فيلسوفان كبيران، تتطابق النظرية السياسية لكل واحد منهما مع فلسفته العامة، وكلاهما أرسي دعائم نظرية سياسية خاصة، تعبر عن أزمة العصر الذي عاش فيه من الوجود بجوهره وذاته من غير أن يكون به حاجة إلى شيء آخر يمد بقاؤه. وأخيراً أن أفلاطون يذهب في السياسة مذهباً أرستقراطياً يخالف فيه ديمقراطياً " أثيناً" حيث يرى أن تدخل الأكثرية في السياسة والحكم يثير الفوضى، ويخالف مفهومه للعدالة والحكام عند أفلاطون يجب أن يكونوا من الفلاسفة، بينما الفارابي فقد أعتقد أن معاني الجمهورية الأفلاطونية تتخلص في الرئيس الفيلسوف، ورأى أن الناس قد جمعتهم الضرورة، وأن المدينة الفاضلة، فهى نوع واحد، ورئيسها يتصف بكل الفضائل الإنسانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9504

عناصر مشابهة