ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أطفالنا أكبادنا إلى أين ؟

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: الخاني، ريمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 74 - 75
رقم MD: 823821
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" أطفالنا أكبادنا إلى أين؟". وذكر المقال أن الطفل هو إنسان المستقبل، الذي يعول عليه وعاء يحمل ما قدمته أيدينا من تربية وتعليم، لذلك تهتم المجتمعات المتحضرة بهذه الفئة الاجتماعية الحساسة والمهمة، فمن خلال إعداد الطفل نؤسس للمستقبل المشرق للأمة. وأشار المقال إلي عدة تساؤلات تمثلت في: السؤال الأول: ما هي نظرتنا وأفكارنا وتحليلنا لتلك الفئة العمرية؟، السؤال الثاني: ماذا نعني بكلمة طفل؟،السؤال الثالث: من هو الطفل؟. وأشار المقال إلي قول الحكيم: " أن في طور الطفولة تميل إلى التحطيم، وفي طور الرجولة تنصرف إلى الإنشاء، إن الطفولة تحتاج في تكوينها ونموها إلى نموذج من الرجولة". وأوضح المقال أن طفل الشارع يبقي يجمع جل العناصر المحبطة والمؤدية لتربية منحرفة. وأشار المقال إلى أن طفل الشارع، طفل ظل مدة طويلة أثناء اليوم في الشارع، سواء كان يعمل أعمال هامشية، مثل مسح زجاج السيارات، أو بيع سلع بسيطة، أو جمع القمامة، أو التسول للحصول على المال، أو يخالط أصدقاء السوء، أو يعمل أعمالاً غير قانونية، كارتكابه أعمال عدوانية تجاره المارة والمرافق العامة. واختتم المقال ذاكرا أن العامل النفسي له إيجابيات وسلبيات تلعب دوراً خطيراً في دفع عجلة الإبداع للأمام ، وقالت الدكتورة "ملكة أبيض" في هذا المجال:" إن العمليات الثقافية الموجهة نحو الأطفال سواء كانت تربية أو إعلامًا أم ترفيهياً، تشكل في صميمها عمليات اتصال بالمعني العلمي للكلمة COMMUNICATION ، وتحوي ثلاثة عناصر المرسل والمستقبل أو المرسل إليه ، والرسالة ونواقل الاتصال أو وسائطه ، لذا بات الحكم من بعد على الطفل قبل الكتابة له تسرع وظلم، فلنعد النظرة تلو النظرة، ولنعرف ماذا نريد من الطفل وماذا يريد منا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة