ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جسور مع الرواد: العالم اللغوي الأستاذ الدكتور محمد عوني عبدالرءوف بين أصدقائه وتلاميذه في حفل تكريم سيادته بالمجلس الأعلى للثقافة يوم 2016/1/14 م.

المصدر: جسور
الناشر: محمد العبد
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، حمدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حجازي، محمود فهمي (م. مشارك) , العبد، محمد (م. مشارك) , جلال، إيمان السعيد (م. مشارك) , سامى، كرمة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 271 - 304
DOI: 10.12816/0039264
ISSN: 2314-8489
رقم MD: 823882
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 03434nam a22002657a 4500
001 1581832
024 |3 10.12816/0039264 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 689989  |a إبراهيم، حمدي  |e مؤلف 
245 |a جسور مع الرواد:  |b العالم اللغوي الأستاذ الدكتور محمد عوني عبدالرءوف بين أصدقائه وتلاميذه في حفل تكريم سيادته بالمجلس الأعلى للثقافة يوم 2016/1/14 م. 
260 |b محمد العبد  |c 2017  |g يوليو 
300 |a 271 - 304 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الورقة الضوء على جسور من الرواد: العالم اللغوي الأستاذ الدكتور محمد عوني عبد الرؤوف بين أصدقائه وتلاميذه في حفل تكريم سيادته بالمجلس الأعلى للثقافة يوم (14/1/2016م). واستعرضت الورقة عدد من الكلمات التي ألقيت في الحفل، ومنها أولاً: كلمة "حمدي إبراهيم" والذي أكد على أن الأستاذ الدكتور "عوني عبد الرؤوف" قد أمضى سنوات من عمره ناسكاً في محراب العلم يبحث ويقرأ ويكتب وينشر ما لا تستطيع عصبة من أولى العزم إنجازه، وهو يؤمن بأنه يكفي من المأثرة ذيوع صيتها كما قال الشاعر "هسبرس العظيم في ملحمته الإيبودة". ثانياً: كلمة "محمود فهمي حجازي" والذي أكد على أن الأستاذ الدكتور "محمد عوني عبد الرءوف" كان له دور كبير في الدراسات العربية بمدرسة الألسن ثم كلية الألسن، وهو المنشئ الحقيقي لعدد كبير من أقسامها، منها قسم اللغة الألمانية وقسم اللغات السامية وأخيراً قسم اللغات الإفريقية، وله دور كبير في التخطيط والإشراف والتمكين، وفي كل مجالات العلم والبحث. ثالثاً: كلمة "إيمان رمزي" والتي أشارت إلى أن قسم اللغات السامية قد حافظ على رؤية الأستاذ الدكتور "محمد عوني عبد الرءوف"، حيث يعمل على محورين، الأول هو تدريس اللغة الأمهرية باعتبارها لغة ثانية، حيث يمكن أن يدرسها الطالب إلى جانب لغة التخصص، والثاني هو تفعيل دراسة اللغة الأمهرية في الشعبة داخل القسم لتكون لغة التخصص لطلاب هذه الشعبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a عبدالرءوف، محمد عوني  |a الاستشراق الغربي  |a التراث العربي 
700 |a حجازي، محمود فهمي  |e م. مشارك  |9 208551 
700 |9 700510  |a العبد، محمد  |e م. مشارك 
700 |a جلال، إيمان السعيد  |g Galal, Iman Said  |e م. مشارك  |9 204007 
700 |9 236179  |a سامى، كرمة  |e م. مشارك 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 012  |l 005  |m ع5  |o 0897  |s جسور  |t Journal of bridges  |v 000  |x 2314-8489 
856 |u 0897-000-005-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 823882  |d 823882 

عناصر مشابهة