العنوان المترجم: |
Doing More in The Messages of The Era of Adult Caliphate |
---|---|
المصدر: | مجلة بحوث الشرق الأوسط |
الناشر: | جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط |
المؤلف الرئيسي: | عزب، محمد عزب جمعه (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع41 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 439 - 476 |
DOI: |
10.21608/MERCJ.2017.76851 |
ISSN: |
2536-9504 |
رقم MD: | 823885 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى بيان "الفعل المزيد في رسائل عهد الخلافة الراشدة". وأوضحت الدراسة أن الأفعال المزيدة لا تخرج عن خمس حالات وهما: الحالة الأولى "أنه قد يترتب على دخول بعض الحروف المزيدة على الأفعال المجردة تغيير يتصل بعمل الأفعال المشتملة عليها، على مستوى الجملة والتركيب، حيث يمكن أن تصير تلك الأفعال لازمة بعد أن كانت متعدية كما في بناء انفعل. والحالة الثانية أن تلك الحروف المزيدة لا تضاف إلى الأفعال المجردة هكذا اعتباطاً، وإنما قد تأتي لإضافة معان صرفية وظيفية، لجملة أو تركيب في حاجة إليها. والحالة الثالثة أن هناك قسماً كبيراً من الأفعال المزيدة يحمل معاني دلالية معجمية غير مستعملة في الأفعال المجردة منها، دون أن يكون للحروف المزيدة أي أثر على أفعالها من ناحية عملها أو من ناحية جلب أي معني صرفي وظيفي إليها. والحالة الرابعة أن هناك أفعالاً في اللغة جاءت مزيدة ولم تؤثر فيها الزيادة شيئاً. والحالة الخامسة والأخيرة أن هذه الحروف المزيد قد يترتب على زيادتها تغيير ملحوظ في بناء الجملة المشتملة عليها. وتناولت الدراسة عدد من الأفعال وهما: 1-الفعل المزيد بالألف "أفعل". 2-الفعل المزيد بتضعيف العين "فعل". 3-الفعل المزيد بألف المفاعلة "فاعلة". 4-الفعل المزيد بهمزة وصل وتاء بعد وفاء الفعل "افتعل-يفتعل". 5-الفعل المزيد بهمزة وصل والسين ثانية والتاء ثالثة "استفعل-يستفعل". 6-الفعل الزيد بالتاء في أوله وتضعيف العين "تفعل-يتفعل". 7-الفعل المزيد بالتاء في أوله وألف بعد وفاء الفعل "تفاعل-يتفاعل". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أنه "لم يأت من أبنية الأفعال المزيدة في الرسائل موضوع الدراسة سوى سبعة أبنية فقط، هي بالترتيب: أفعل، فعل، افتعل، استفعل، وتفعل، وتفاعل، أما باقي الأبنية المزيدة نحو: انفعل، وتفاعل، وافعل وغيرها، فلم يأت منها شيء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2536-9504 |