المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | هزازي، علي حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع122 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 67 - 73 |
رقم MD: | 823953 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الألغام في اليمن الخطر الكامن: المشكلة والحل". وأوضح المقال أن الألغام تعد واحدة من المشاكل التي تؤرق الإنسانية، ونظراً للصراعات المتعددة التي شهدتها اليمن خلال مراحل سابقة زرعت فيها الألغام المضادة للأفراد، ونتج عنها ضحايا كثيرة فقد كانت اليمن من أوائل الدول الموقعة على اتفاقية حظر استعمال وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد، والتي تعرف باتفاقية أوتاوا، الصادرة عام 1997م، وإدخالها حيز التنفيذ فور صدور القانون رقم "7" لعام 1998م، لذا فقد سارعت اليمن لإنشاء اللجنة الوطنية للتعامل مع الألغام بتاريخ 17 يونيو 1998م. وعرض المقال عدد من النقاط منها: النقطة الأولى "تعريف الألغام كما في المادة 2 من اتفاقية كما في المادة 2 من اتفاقية أوتاوا". وعرضت النقطة الثانية "تاريخ زراعة الألغام في اليمن". وأبرزت النقطة الثالثة "دور جماعة الحوثي وصالح في زراعة الألغام". وسردت النقطة الرابعة "أنواع الألغام المستخدمة ومصادرها". وكشفت النقطة الخامسة عن "مخاطر الألغام وتبعاتها". وتناولت النقطة السادسة "جهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في حظر الألغام". وأشارت النقطة السابعة إلى "الجهود الحكومية في التعامل مع الألغام وتفكيكها". وطرح المقال عدد من التوصيات منها: "على الحكومة الشرعية سرعة إصدار قرار بتعيين رئيساً للجنة الوطنية لنزع الألغام وتفعيل دورها والمراكز التنفيذية التابعة لها ليتسنى لها القيام بواجباتها اتجاه ضحايا الألغام وتتمكن من التنسيق مع المجتمع الدولي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|