ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحالف السعودي-المصري انتظر رحيل أوباما الأقرب للمشروع التركي-القطري: اليمن في قلب الأمن الاستراتيجي للخليج ... منظومة أمنية إقليمية واحدة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: محبوب، عبدالحفيظ عبدالرحيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع122
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أغسطس
الصفحات: 83 - 88
رقم MD: 823962
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "اليمن في قلب الأمن الاستراتيجي للخليج منظومة أمنية إقليمية واحدة". وتناول المقال عدد من النقاط منها: النقطة الأولى والتي أوضحت أن "اليمن" يحتل موقع استراتيجي في شبه الجزيرة العربية وخزان بشري للحضارات العربية، فالأوس والخزرج الذين سكنوا المدينة المنورة وناصروا الرسول صلي الله عليه وسلم هاجروا من "اليمن". وأكدت النقطة الثانية على أن "إيران" قد استثمرت المفاوضات النووية بالتركيز على اليمن وفي الوقت نفسه الضغط على السعودية في و"سوريا" حتى تضمن "واشنطن" زمن أوباما تحقيق تقدم في المفاوضات النووية مع إيران، وكانت تصدر عنها تصريحات متناقضة تسترضي فيها السعودية وفي نفس الوقت تفتح الباب مشروعاً أمام استكمال النفوذ الإيراني لمجرد التوقيع على الاتفاقية النووية بين الجانبين من أجل ضمان أمن إسرائيل. وبينت النقطة الثالثة أن "اليمن" يمتلك موارد كبيرة جداً، فالنفط في الجنوب، والغاز في مأرب يتم تصديره عن طريق شبوة في الجنوب، ويمتلك اليمن 200 جزيرة بحدود بحرية أكثر من 2500 كيلو متر، وهي عوامل وحدة أكثر منها عوامل انفصال، تجمع عليه معظم القوى السياسية في اليمن. واختتم المقال بالتأكيد على أن "إيران" تلعب بالنسيج القومي والديني للمجتمعات العربية في "العراق وسوريا ولبنان وفلسطين" وحتى في دول الخليج خصوصاً في البحرين فيما تركيا تداخلها ليس معادياً للعرب في العراق وسوريا المهددة بالتقسيم والتفتيت لكنها تلعب بورقة الإخوان التي تضر بالأمن المصري وحتى العربي وكلا البلدين "إيران وتركيا" يستخدمان دولة قطر رأس حربة لتحقيق مشاريعها خصوصاً تركيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة