ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مازال قطاع النفط يعول عليه وهو العمود الفقري للاقتصاد اليمني: اليمن: الإنقلابيون يعبثون بالنفط وبمستقبل الاقتصاد

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: قنديل، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع122
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أغسطس
الصفحات: 112 - 115
رقم MD: 823993
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03997nam a22002177a 4500
001 1581936
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a قنديل، أحمد  |e مؤلف  |9 295371 
245 |a مازال قطاع النفط يعول عليه وهو العمود الفقري للاقتصاد اليمني:  |b اليمن: الإنقلابيون يعبثون بالنفط وبمستقبل الاقتصاد 
260 |b مركز الخليج للأبحاث  |c 2017  |g أغسطس 
300 |a 112 - 115 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى عرض موضوع بعنوان " اليمن: الإنقلابيون يعبثون بالنفط وبمستقبل الاقتصاد. ذكرت الورقة أن إيرادات النفط والغاز شكلت في اليمن أكثر من ثلثي الإيرادات العامة للدولة، والمصدر الرئيسي للنقد الأجنبي، كما برزت أهمية قطاع النفط والغاز في الاقتصاد اليمني أيضاً من تشابكه الوثيق مع الفروع الصناعية والاقتصادية الأخرى فضلاً عن أهمية القطاع كأحد المصادر الرئيسية للطاقة، حيث أن المشتقات النفطية تعد مدخلاً مهماً في كافة القطاعات الاقتصادية في اليمن. المحور الثاني: الإنقلابيون يعبثون بالثروة النفطية. فمنذ وقوع الانقلاب على الحكومة الشرعية في اليمن في الشهور الأخيرة من عام 2014م، حاول الإنقلابيون السيطرة على مؤسسات القطاع النفطي قبل بقية القطاعات وفق عدة مراحل، ففي البداية استهدف الإنقلابيون المؤسسات النفطية التابعة للحكومة، حيث طردوا المسؤولين الحكوميين المعينين، خاصة في الوظائف القيادية بالإدارة المالية وأمناء الصناديق وعينوا ممثلين عنهم، كما زرع الإنقلابيون في كل مؤسسة ممثلاً لهم لمراقبة القرارات بما يضمن مصالحهم، كما عملوا على ابتزازهم بفرض مشرفين تابعين لما يسمى باللجنة الثورية عليهم، الامر الذي جعل هذه الشركات تغادر البلاد أن تجمد نشاطاتها الاستكشافية، مما أدى إلى حدوث تراجع كبير في الإنتاج والتصدير. المحور الثالث: فرص وتحديات، فرغم العبث الذي أحدثه الإنقلابيون في قطاع النفط اليمني إلا انه ما يزال القطاع الذي يعول عليه في المستقبل باعتباره العمود الفقري والعصب المالي للاقتصاد اليمني. واختتمت الورقة مشيرة إلى أن العبث الذي يقوم به الإنقلابيون في قطاع النفط والغاز من شأنه أن يحد من قدرة الدولة اليمنية في المدى المنظور، على استعادة عافية الاقتصاد اليمني من خلال التوسع في تمويل مشاريع البنية التحتية وتوفير الخدمات الأساسية والمحافظة على الاستقرار المالي والنقدي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اليمن  |a الأزمات السياسية  |a الأزمات الاقتصادية  |a المواد البترولية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 022  |l 122  |m ع122  |o 0286  |s آراء حول الخليج  |t Views about the Gulf  |v 000 
856 |u 0286-000-122-022.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 823993  |d 823993