ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إيالة تونس في عهد أحمد باشا باي: دراسة تاريخية

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، حسين جبار (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع464
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 65 - 78
DOI: 10.12816/0041844
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 824065
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى استعراض " إيالة تونس في عهد أحمد باشا باي" من خلال (دراسة تاريخية). ذكر البحث أن أحمد باي اعتقد أن الدولة العثمانية التي كانت تمر آنذاك بأزمات دولية وأخرى داخلية خطيرة لم تعد ذات فائدة وجدوى لتونس بسبب الضعف العسكري وبعد الشقة، على خلاف فرنسا القوية والمحادة لتونس، فتقرب من تلك الدولة الاستعمارية الطامعة، اكثر مما يجب، واعتمد عليها في جميع محاولاته الإصلاحية، المدنية منها والعسكرية، وحاول من خلالها التخلص من القيد العثماني، فاستغل الفرنسيون طموحاته، وشجعوه على توجهاته الانفصالية، فتغلغلوا في مفاصل تونس كافة وأصبح لفرنسا، بواسطة قناصلها وتجارها وموظفيها وضباطها، نفوذ اقتصادي ومالي قوي، تلاه ضغط سياسي وتدخل سافر في شؤون تونس كافة. واشتمل البحث على عدة محاور، وهم: المحور الأول: الوسط الذي نشأ فيه احمد باي. المحور الثاني: الباي وحكومته. المحور الثالث: إصلاحاته العسكرية. المحور الرابع: محاولاته الإصلاحية في الجانب الاقتصادي. المحور الخامس: إصلاحاته في الجانب الاجتماعي. المحور السادس: سقوط حلم الاستقلال. المحور السابع: الانهيار المالي. واختتم البحث مشيراً إلى أن الحالة في تونس ازدادت سوءاً، ولم تفكر حكومة الباي في مساعدة السكان على تذليل الصعوبات الاقتصادية التي كانوا يواجهونها بعد أن جردتهم من كل ما يملكون ودفعت بهم وبالبلاد كلها نحو الإفلاس، أما الباي فطالت أيام مرضه، وعجز الأطباء عن إنقاذه، وقضى أيامه الأخيرة في حزن ويأس، وتوفى في منتصف ليلة الأول من حزيران/يونيو 1855. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة