ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منفردات الشيخ محمد اسحاق الفياض في أحكام العبادات: دراسة فقهية أصولية

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: زاهد، عبدالأمير كاظم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zahed, Abdulamir Kazem
مؤلفين آخرين: علي، علي رجب (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1 - 19
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 824153
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, AraBase, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" منفردات الشيخ محمد إسحاق الفياض في أحكام العبادات دراسة فقهية أصولية". وذكرت الدراسة أن أهم ما يميز العبادات عن غيرها أنها عبارة عن أفعال أو تروك يقصد العبد بها التقرب إلي الله عز وجل، لذا كانت السمة البارزة في العبادات واشتراطها بقصد القربة، فلو لم يقصد التقرب بالعمل العبادي لما وقع صحيحا، خلافاً إلى سائر الأعمال غير العبادية، من المعاملات والاحكام ونحوها، فلا يشترط في صحتها قصد القرب، وإن كان قصد القربة فيها مما يستلزم كمال الفعل لا صحته، وعليه فقصد شرط في صحة العبادة. وتناولت الدراسة عدة مباحث والتي تمثلت في: المبحث الأول: أحكام التقليد وأدلته. المبحث الثاني: أحكام الطهارة بكلا شقيها الخبيثة والحديثة. المبحث الثالث: مسألة في أحكام الصلاة. المبحث الرابع: مسألة في أحكام الصوم. المبحث الخامس: مسائل في أحكام الحج. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن المبني الفقهي للشيخ الفياض في الاحتياطات الوجوبية في المسائل الفقهية هو وجوب العمل به تبعاً لمقلده ولا يجوز الرجوع إلى مجتهد آخر، فإنه مخير بين العمل بها أو الرجوع فيها الي الغير من الفقهاء. أما المبني الفقهي لسائر الفقهاء في الاحتياطات الوجوبية في الاحكام الشرعية، فإن المكلف مخير بين أن يعمل بها أو يقلد فيها مجتهداً آخر، مع مراعاة الأعلام فالأعلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1993-7016