ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رئيس اتحاد الغرف العربية العين نائل رجا الكباريتي في حديث الي مجلة "اتحاد المصارف العربية": البلدان العربية من المحيط إلى الخليج مقبلة على تغيرات اقتصادية والاتحاد يقترح "أفكارا" حيال إنشاء المدن الصناعية وإعادة الإعمار

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: الكباريتي، العين نائل رجا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العجم، هيثم (محاور), كموني، رجاء (محاور)
المجلد/العدد: ع437
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 66 - 69
رقم MD: 824267
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار رئيس اتحاد الغرفة العربية العين نائل رجا الكباريتي مع مجلة اتحاد المصارف العربية حول موضوع بعنوان البلدان العربية من المحيط إلى الخليج مُقبلة على تغيرات اقتصادية. ودار الحوار في عدة أسئلة منها، هل يُمكن أن تُحدد استراتيجية اتحاد الغرف العربية اقتصاديا وتجارياً حيال البلدان العربية، وما هي الأفكار الجديدة التي تُوصون بها الحكومات العربية بغية تطوير اقتصاداتها، وهل تتقبّل الدول العربية عموماً اقتراحاتك الجديدة في هذا الشأن، وكيف يُمكن الانخراط عملياً في تطوير استراتيجية اتحاد الغرف العربية بالتزامن مع التكنولوجيا الحديثة، وأليس فرض الضرائب والرسوم بات يُشكل عبئاً على المواطنين في أي دولة عربية، وما هي التغيُّرات العملية التي أصابت المنطقة العربية على نحو جذري مما يدفعها إلى تغيير استراتيجياتها. وجاءت خاتمة المقال ذاكرة السؤال التالي: كيف تنظرون إلى اعتماد الدول العربية أكثر من عملة واحدة حيال عملياتها التجارية، وقام الكباريتي بالرد على هذا السؤال معلقا بـ أنه من الطبيعي ألاّ تعتمد أي دولة عربية على عملة واحدة حيال عملياتها التجارية، علماً أن كل التحويلات العالمية تمر عن طريق نيويورك (الولايات المتحدة الأميركية)، وفي هذا السياق فإن قرار السعودية والصين باعتماد عملتيهما (اليوان الصيني والريال السعودي)، على صعيد تسوية العلاقات التجارية بين الرياض وبيجينغ بمثابة تحول استراتيجي، حيث يسمح التأسيس الجديد للمملكة العربية السعودية بشراء وارداتها من السلع والخدمات بالريال السعودي من الصين مما يُمهّد لتعزيز العلاقة التجارية بين البلدين مستقبلاً، وهذا النهج يصبّ في مصلحة الاقتصاد العالمي وهو قرار جريء ورؤية ثاقبة نحو استشراف آفاق المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020