الجوائز الأدبية من يمنحها؟
| المصدر: | مجلة فكر |
|---|---|
| الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
| المؤلف الرئيسي: | محمد، أمير تاج السر (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع15 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
السعودية |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | يوليو |
| الصفحات: | 14 - 15 |
| رقم MD: | 824518 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
12
| المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الجوائز الأدبية .. من يمنحها؟". وأشار المقال أن الجوائز الأدبية، التي كثرت وتشعبت في الوطن العربي في السنوات الأخيرة، تعد انتصارا كبيرا للكتابة، خاصة أنها من المفترض أن تشمل شرائح متميزة في المجتمعات، تنتج ما يمكن أن يسمى تنويرا، تحتاجه تلك المجتمعات بشدة، في أي وقت من أوقات تطورها. كما أشار إلى أن هذه الجوائز الأدبية تعد ترف مستحدث في عالمنا العربي بعكس الغرب الذي تعد لديه من التقاليد الراسخة وجزءاً. وطرح المقال عدة تساؤلات، منها، لمن تمنح تلك الجوائز حقيقة؟، وهل هي بالفعل تقدير للإبداع والمبدعين؟، ماهي المبررات التي تسوقها تلك اللجان المشكلة لمنح نص جائزة، وعدم منح نص آخر؟. وأكد المقال على أن الأمر يعتمد أساسا على التذوق الذي يحمله المحكمون المفترضة نزاهتهم، أكثر من أي شيء آخر، فهناك من يتذوق النص الكلاسيكي الخالي من أي نكهة تجريب ويصوت له عن قناعة، ومن يتذوق نصا تجريبيا حداثيا أو كتب بلغة بعيدة عن المألوف ويصوت له، ومن لا يتذوق هذا ولا ذاك، أو يعترف بأي نص مهما كان. واختتم المقال بتسليط الضوء على كلمة لكاتب المقال حيث قال " وأخيراً، أقولها بكل صراحة، إنني أيضاً بحاجة لذلك التدريب الشاق، حتى ألغي تذوقي الشخصي، الذي يتوقف جامداً عند أعمال معينة، ويرفض أعمالاً أخري مجيدة، لأنها خارج محيطه، لا لأكون محكماً في مسابقة، ولكن نزيها في رأيي، حين أسأل عن أعمال جيدة المستوي ولكني لم أحبها". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
"نوبل" وتداعياتها
بواسطة: محمد، أمير تاج السر منشور: (2015) - أهم الجوائز العالمية والعربية منشور: (2016)
-
حوار مع أمير تاج السر
بواسطة: محمد، أمير تاج السر منشور: (2012) -
البوكر موسم القراءة
بواسطة: محمد، أمير تاج السر منشور: (2014) - نشأة الجوائز الأدبية والثقافية عالمياً وعربياً منشور: (2016)
