المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | عسيري، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع16 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 19 |
رقم MD: | 824714 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على "ملك المذياع" لاري كينغ، فهو كاريزما مختلفة تستحق منا دراستها وتدارسها وسرد تفاصيل نجاحها ومعرفة كيف نصل للهدف الذي نرسمه في مخيلتنا برغم صعوبة ومشقة رحلة الوصول إليه. وذكر المقال إلى أن لاري بدأ يحلم من سن السادسة بأن يصبح يوما ما مذيع، وكان يقف أمام عائلته لتقليد مذيعي الراديو. وتناول المقال أن والد لاري توفى إصر أزمة قلبية وهو في سن التاسعة، فبدأ حلمه يتبخر بعد أن اضطر لاري لترك دراسته بعد مرحلة الثانوية والعمل لإعالة أسرته. وأبرز المقال لقاء لاري بأحد العاملين في قناة سي بي إس والذي نصحه بالذهاب لميامي لأن السوق الإعلامي هناك واعد ويستقطب الطامحين. وأوضح المقال أن لاري انتقل إلى ميامي وبحث عن عمل في أحد مباني الإذاعة، وأخبره مدير المحطة بأنه سيعمل عامل نظافة. وكشف المقال عن اليوم الذي استقال فيه مذيع المحطة عن منصبه، وتفطن مدير المحطة لشخصية لاري المقرونة بإرادته للعمل في هذا المجال وقام مباشرة بتعيينه بديل عن المذيع وهو في عمر الرابعة والعشرين، واستمر مذيعا لمدة عشرين عاما. وأختتم المقال مشيرا إلى حصيلة النجاح التي حققها لاري كينغ في مسيرته الإعلامية خمسين ألف مقابلة والدخول في موسوعة جينس للأرقام القياسية كأطول برنامج حواري في العالم وعشرة جوائز تميز، وإصدار كتاب من أجمل الكتب التي اعتصر فيها خبرته الطويلة في مجال الإعلام بعنوان (كيف تتحدث لأي شخص في أي وقت وأي مكان). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|