ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصر طوب قابى التنوع الثقافى فى الدولة العثمانية

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 112 - 115
رقم MD: 824859
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على قصر طوب قابي والتنوع الثقافي في الدولة العثمانية. فيُعد القصر من أكبر قصور مدينة إسطنبول ومركز إقامة سلاطين الدولة العثمانية لأربعة قرون من عام 1465 إلى 1856م وأصبح القصر اليوم يجذب أعداداً كبيرة من السياح بعد أن كان في السابق يُستخدم لمناسبات الدولة وهو يحوي بعض الأثار الإسلامية مثل بردة النبي ﷺ وسيفه، ويقع القصر في منطقة سراي بورنو على طنف تطل على القرن الذهبي وبحر مرمرة ويطل القصر من عدة نقاط على مضيق البوسفور ويقع القصر في مكان مرتفع وعلى أعلي نقطة قريبة من البحر. وأوضح المقال أنه كان يوجد للقصر ثلاثة عشر باباً لم يبق منها إلا القليل اليوم ويقع باب خومايون الفخم مقابل سبيل السلطان أحمد قرب طرف آبا صوفيا المطل على البحر وهو الباب الرئيسي للقصر وتم إنشاؤها أول مرة في عهد محمد الفاتح وخضع لعدة ترميمات إلى اليوم. ثم تطرق المقال إلى وصف القصر بشكل مفصل ومنها البناء الثالث الذي يقع في الساحة الثالثة فهو مبني الخرقة الشريفة حيث يعرض هناك خرقة الرسول ﷺ وقد بني المبني عام 1719م من قبل السلطان سليم الأول الذي أحضر الأمانات المقدسة إلى إسطنبول وفى ذات المكان توجد مكتبة السلطان أحمد الثالث أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة