ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ الخط والكتابة العربيين

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: الشهاوي، صلاح عبدالستار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 64 - 67
رقم MD: 825111
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

61

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال تاريخ الخط والكتابة العربيين؛ حيث أنه من الكهوف الأولي مروراً بالمسمارية والهيروغليفية فالعربية ارتبط شمال الجزيرة العربية بالحضارات المجاورة حيث انتشرت مجموعة من الخطوط من الأصل السامي مثل الآرامية والسريانية والنبطية وقد عززت النقوش الأثرية العربية شدة التطابق بين النبطية وبين العربية ومن أهم هذه النقوش نقش زبد وحران وأم الجمال الثاني وهذا ما أكد أن الكتابة العربية تنحدر من الخط الشمالي وليس من السريانية بل من النبطية. وأوضح المقال أن اول من خط الخط العربي هو إسماعيل عليه السلام وقيل أن أول من كتب بالعربية حرب بن أمية ابن عبد شمس، وأن العربي في العصر الجاهلي كان يعرف الكتابة وأنه كثيراً ما استخدمها خاصة في الأغراض السياسية والتجارية فالكتابة كانت معروفة في مجتمع المدن ومكة أوضح مثال لهذه المدن فقد كانت الكتابة أمراً حيوياً لابد منه لقيام حياة اقتصادية منظمة بها. وأشار المقال إلى الكتابة في مكة والحجاز قبل الإسلام فكانت الكتابة فيها تُعد ترفاً ولكنها موجودة بكثرة في المناطق التجارية أو التي تمر بها القوافل وذلك لضروريات العقود والمواثيق والتحالفات وخصوصاً منطقة مكة حيث وجدت الكثير من العقود والاتفاقيات المكتوبة بينها وبين القبائل والمدن الأخرى كما أن الشعر الجاهلي لم يحفظ عن طريق الرواية والسماع فقط وإنما كانت الوسيلة الأولي لحفظة هي الكتابة. ثم تطرق المقال إلى قصيدة لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي وهي من أقدم ما وصل إلينا من الشواهد على حفظ التاريخ العربي ديوانا، أما بعد ظهور الإسلام انتشرت الكتابة بشكل كبير حيث كان الوحي ينزل شفوياً على الرسول ﷺ ليتم تدوينه بعد ذلك وجمعه وكذلك الحديث الشريف والعديد من العهود والمواثيق التي املاها الرسول ﷺ لتُكتب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة