المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع18 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 111 |
رقم MD: | 825174 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان فن الشاعر يغزو المتاحف بعدما زين جدران المدن. وبين فيه أن فن الشارع قد شق طريقه تدريجياً إلى المتاحف مع افتتاح أول مكان عرض دائم في باريس، حيث أنه ولد في نهاية الستينيات مع رسوم في قطارات الأنفاق ثم الغرافيتي، وقد ارتبط لمدة طويلة بالتخريب والحركات الاحتجاجية، إلا أنه فقد منذ الحين جزءاً من سمعته المتفجرة هذه، وقد عزز هذا الميل مع فتح متاحف لهذا الفن في أمستردام خصوصاً وفى سانت بطرسبرغ. وكشف المقال عن جدران قاعات العرض والذي يبيع الفنانون أعمالهم ليعتاشوا ويتمكنوا من السفر ليتركوا بصماتهم على الجدران في أنحاء مختلفة من العالم على ما يؤكد الخبير الشغوف بهذا الفن، وقد اختار البعض مثل "فوتورا" 2000 وهو من رواد الغرافيتي يعرض أعماله منذ الثمانينيات، عمداً الانتقال من جدران الشوارع إلى جدران قاعات العرض، كما أن هذه الأعمال بعدما قدمت لفترة طويلة في معارض، ستعلق من الآن وصاعداً على جدران المدرسة الرقمية التي أسسها "كزافييه نيل" مؤسس شركة خدمات الهاتف "فري" وهو سابع أغني شخص في فرنسا. وخلص المقال بالتأكيد على أن الشاعر بقي أساسياً لهؤلاء الفنانين ومصدر إلهامهم، ثمة الكثير من الأماكن في العالم حيث فن الشاعر لا يزال غير مشروع أو موضع تنديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|