ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









هجرة المخطوطات العربية لأوروبا

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 8 - 11
رقم MD: 825189
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على هجرة المخطوطات العربية لأوروبا. فقد اهتم ملوك وأمراء ونبلاء أوروبا باللغة العربية منذ أوائل القرن العاشر الميلادي، وحرصوا على نقل المخطوطات العربية من بلاد الشرق سواء إبان الحروب الصليبية، أو عن طريق وسطاء لهم لجمع ما ندر من المخطوطات، وشاعت اللغة العربية في القرون الوسطى لكثرة المتكلمين بها، ولشهرة فلاسفة الإسلام إنذاك، ولم يقف الاهتمام عند حد جمع الكتب بل حرص الملوك والعلماء الأوروبيين على إنشاء المكتبات العربية في قلب أوروبا، ونجد مثالًا على ذلك ملوك فرنسا وبابوات روما، فقد كان لديهم شغف كبير لإحراز كنوز المخطوطات الشرقية، فأنشأ ملوك فرنسا فرعًا في خزائن قصورهم ومكتبات عاصمتهم للحفاظ على المخطوطات الشرقية، كما تحتوي دار الكتب البريطانية (المتحف البريطاني) التي تأسست عام 1753م على مجموعة المخطوطات العربية، وتعد بعد مكتبات القاهرة والاسطنبول في الدرجة الأولى. كما أوضح المقال أن دور الكتب الأوروبية قد اعتادت على إقامة العديد من المعارض للكتب العربية مثل، دار الكتب الأهلية في باريس، والمتحف البريطاني في لندن، ومكتبتا برلين وفينا، ومن أضخم المعارض للمخطوطات الإسلامية المعرض الذي أنشئ في المتحف البريطاني بلندن عام 1934م، فقد احتوى على رقوق نادرة ومصاحف، وكتب في عصور مختلفة، كما نجد دير الإسكوريال ومكتبته الذي اشتملت خزانتها على تحف كتابية فيها أشكال خطوط كوفية وقيروانية وأندلسية وغيرها، ومصاحف مذهبة. وخلص المقال بقول "العسيلان" عن طريقة خروج العديد من المخطوطات من المدينة المنورة إلى أوروبا، والتي كانت تباع قبل حوالي أكثر من 40 عامًا في سوق الحراج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة