ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدكتور سعد البازعي للجوبة: أحسب أنني مطارد بالقلق

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبدالرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: البازعي، سعد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدغفق، هدى (محاور)
المجلد/العدد: ع55
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: ربيع
الصفحات: 93 - 101
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 825363
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض حوار مع الدكتور سعد البازعي للجوبة بعنوان " أحسب أنني مطارد بالقلق". وأشار المقال إلى عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار مع الدكتور سعد البازعي، ومنها: السؤال الأول: في كتابك الجديد الملفت (هموم العقل)، تندرج انشغالات وتساؤلات عدد كبير من المفكرين والباحثين الذين يضمهم هذا الكتاب، أمثال: بورخيس وأمبراتو إيكو، وإدوارد سعيد، آلان باديو، وغيرهم، التي تطرح قضاياها الملحة في عالم اليوم، كالديمقراطية والحرية وأثر الانتماء العرقي والأقلوي، كل ذلك وغيره شكل متناً للتفكير والانشغال البحثي لديك، كيف؟ ولماذا حصرت بحثك على تلك الأسماء دون أسماء أخرى على خارطة الخليج مثلاً؟. السؤال الثاني: في كتابك الطريف (جدل الألفة والغرابة) تأملات في تلك العلاقة التبادلية التي تشكل معادلة الرؤية إلى مسألة الغرابة بما تعنيه من مقاومة الألفة التي بدورها تقتل خصوصية الأشياء، فما الأهم، من وجهة نظرك، الألفة أم الغرابة؟ وكيف نظرت إلى كليهما حينما تناولتهما فلسفياً؟. السؤال الثالث: قلت في كتابك (قلق المعرفة) أيضاً أن القلق الناتج عن عدم الاطمئنان إلى الجاهز والسهل من الأجوبة والحلول، هو مصدر المعرفة والناتج عنها في الوقت نفسه، فمن القلق يرتفع مد الإبداع الإنساني تنوعاً وعمقاً؟ كيف برأيك يمكن استثمار القلق كأداة معرفية؟. واختتم المقال مشيراً إلى أخر سؤال تم مناقشته في الحوار، والذي نص على: ذكرت أن قصيدة النثر قصيدة للقراءة وحسب، وليست للإلقاء، وذاك برأيك ما يجعل بعض شعراء النثر يعتذرون عن إلقاء الشعر في المحافل والمنابر، وما الذي دعاك إلى هذا التصور، وكيف استنتجت هذه الرؤية؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2566