ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بارث متحدثا عن رامبو: باسم التاريخ ينبغي أن نحاكم الأسطورة

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: بارث، رولان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: برنوص، عبدالحكيم (مترجم)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 63
رقم MD: 825504
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 02552nam a22002177a 4500
001 1583601
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 185221  |a بارث، رولان  |e مؤلف 
245 |a بارث متحدثا عن رامبو:  |b باسم التاريخ ينبغي أن نحاكم الأسطورة 
260 |b مركز العبيكان للأبحاث والنشر  |c 2017  |g أكتوبر 
300 |a 63 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على عنوان "بارث" متحدثاً عن "رامبو": باسم التاريخ ينبغي أن نحاكم الأسطورة". وأوضح المقال أن "رولان بارث" المطار الكبير للأساطير، لم يكتب كثيراً عن "آرثر رامبو"، إلا في أثر مقارنة أجراها بين قصيدة مشهورة بهذا الأخير "القارب السكران" وقصيدة "نوتيلوس" للكاتب الفرنسي العجائبي "جيل فيرن"، ضمن ذلك في كتابه المعروف "علم الأساطير (1957). كما أكد المقال على إن تحول ثورة "رامبو" لصالح الأسطورة والنظام، هو حدث تاريخي إنساني أكثر أهمية من ظاهرة "رامبو" نفسه، ولكن المشكلة ليست معارضة الأسطورة في حقيقتها، مثل المرض مع الصحة، وحدها الحقيقة الكبرى للتاريخ. واختتم المقال بالتأكيد على أن أسطورة "رامبو" لم تكن مرضية، إنها مصنوعة بسوء نية، وكثير من الحماقات والأكاذيب، والإنصات لـ "رامبو" امتصاصه، العثور على "رامبو الحقيقي" يظهر مؤخراً أقل إنسانية، من اعتبار "رامبو" ملتهماً من قبل الناس، من قبل أصحاب التاريخ الواقعي، وليس من قبل أصحاب المعابد الأدبية، فلا خلود للأدب إلا في أسطورته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 
653 |a الأدباء الفرنسيون  |a النقد الأدبي  |a رامبو، جان آرثر، ت. 1891 م. 
700 |9 442200  |a برنوص، عبدالحكيم  |e مترجم 
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 023  |e Fikr Magazine  |l 020  |m ع20  |o 0780  |s مجلة فكر  |v 000 
856 |u 0780-000-020-023.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 825504  |d 825504 

عناصر مشابهة