ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التعالق الاستعاري في الخطاب ال...>الوصف

التعالق الاستعاري في الخطاب الشعري عند قاسم حداد: طرفة بن الوردة انموذجا

العنوان المترجم: The Metaphoric Correlation In The Poetic Discourse Of Qasim Haddad: Tarfa Bin al-Warda As A Model
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: حسين، علي سرمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحربى، فرحان بدرى (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج23, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ايلول
الصفحات: 1 - 15
DOI: 10.33855/0905-023-003-007
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 825703
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي
التعالق الاستعاري
الخطاب الشعري
كلمات المؤلف المفتاحية:
خطاب | كتابة | إعادة كتابة | أثر | شعر | Speech | Writing | Rewriting | Trace | Hair
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: The poetic discourse when Qassim Haddad live the thrill of chaos, like that practiced mercurial movement can not catch his meanings easily, where shock us difficulties open functions on the possible and the unknown, as well as a page, and the white, the eye and the game, and other structural elements of the speech, the text does not begin to end it ends to start, those are Qassim Haddad's strategy in writing, and what we are still in the process of writing the premise of the board poet is characterized by re writing special feature constructivism, the uniqueness of the Qassim Haddad, which shows the process of text and continuous formations, so we decided to have the analysis stems from the text authority not of the standard authority, it is an act of free speech in a building housing a self-writer existence tested in discourse and discourse. From here I tried in this research to highlight the correlation metaphoric possibilities as one in the detection of poetic discourse. The metaphor that we intend to approach here is not a linguistic phenomenon resulting from the process of replacing, or reverse a literal meaning to the metaphorical meaning, it is a cognitive process latent in the mind of our systems established pictorial and control our experience of life. From here approached in this research how to build a woodcutter allegorically in the book (Torah Ben Rose) to Qassim Haddad, through a set of metaphors, namely: a metaphor impact, identification, creation, love and pleasure, the camel, the story of Joseph. This study has adopted a systematic, writing poetry concepts in the open light. This poetic betting on Allamnfsal in the language and in the poem, it is also betting on the construction of a poetic discourse flying from the concept of discourse when Bnfnest, who was also a Bnfnest- our starting-point in the study of poetic discourse.

إن الخطاب الشعري عند قاسم حداد يعيش لذة الانفلات، وكأنه بذلك يمارس حركة زئبقية لا يمكن الإمساك بمدلولاته بسهولة، حيث تصدمنا منعرجات الدوال المفتوحة على الممكن والمجهول، فضلا عن الصفحة، والبياض، ولعبة العين، وغيرها من العناصر البانية للخطاب، فالنص لا يبدأ لينتهي بل ينتهي ليبدأ، تلك هي استراتيجية قاسم حداد في الكتابة، ولما ما زلنا بصدد فرضية الكتابة فإن متن الشاعر يتميز بإعادة الكتابة كسمة بنائية خاصة، تفرد بها قاسم حداد، وهو ما يدل على صيرورة النص وتشكلاته المستمرة، وبهذا ارتأينا أن يكون التحليل نابعاً من سلطة النص لا من سلطه المعيار، ذلك هو فعل الخطاب في بناء مسكن حر تختبر فيه الذات الكاتبة ممكنها في الخطاب وبالخطاب. من هنا حاولت في هذا البحث أن اسلط الضوء على التعالق الاستعاري بوصفه احد الممكنات في الكشف عن الخطاب الشعري، إن الاستعارة التي ننوي مقاربتها هنا ليست ظاهرة لغوية ناتجة عن عملية استبدال، أو عدول عن معنى حرفي إلى معنى مجازي، بل هي عملية إدراكية كامنة في الذهن تؤسس أنظمتنا التصويرية وتحكم تجربتنا الحياتية، ومن هذا المنطلق قاربت في هذا البحث كيفية بناء الخطاب استعارياً في كتاب (طرفة بن الوردة) لقاسم حداد، وذلك من خلال مجموعة من الاستعارات، وهى: استعارة الأثر، التماهى، الخلق، الحب واللذة، الناقة، قصة يوسف، وقد تبنت هذه الدراسة منهجياً، مفاهيم الكتابة في ضوء الشعرية المفتوحة، تراهن هذه الشعرية على اللامنفصل في اللغة وفي القصيدة، كما أنها تراهن على بناء شعرية للخطاب منطلقة من مفهوم الخطاب عند بنفنيست، الذي كان هو الآخر - أي بنفنيست- نقطة انطلاقنا في دراسة الخطاب الشعري.
ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.