المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | جبلي، جورج ن. (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س56, ع643 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | نيسان |
الصفحات: | 168 - 180 |
رقم MD: | 825985 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على كابوس العولمة وهوية دمشق المعمارية في القرن العشرين. فقد دخلت الحركة المعمارية في دمشق منذ بدايات القرن العشرين في مرحلة السن المحير، ففي بعض الأحيان تسعي لإيجاد المعمارية الحديثة المطورة عن التراث، وفي أغلب الأحيان تقلد التيارات المعمارية الغربية تقليدًا أعمي، ذلك ما أدي إلى ذلك الخليط الهجين، والفقير غالبًا في مفرداته. وكشفت الورقة عن عولمة العمارة في الغرب وآباء العمارة، والجيل الجديد، والنقاط الخمس في العمارة الحديثة، والمودولور، وعمارة ما بعد الحداثة، والعمارة في دمشق قبل الاستقلال، ومحطة الحجاز في دمشق، وبناء وزارة المواصلات، وبناء مجلس الشعب، وبناء مدرسة التجهيز الأولي، ومتحف دمشق الوطني، فندق الشرق، بناء اتحاد الحرفيين، وبناء مؤسسة مياه عين الفيجة. كما كشفت عن العمارة في دمشق بعد الاستقلال، وأبرز الأمثلة عليها، ومنها سوق الخجا الجديد في شارع الثورة، وقصر تشرين للضيافة، ودار الأسد للثقافة والفنون، وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، وقصر الأمويين للمؤتمرات، وفندق شيراتون دمشق. كما تطرقت إلى أيقونة دمشق "فندق الفصول الأربعة": " الفورسيزونز" في دمشق. واختتمت الورقة أن أنظمة البناء قد استمدت بنودها من المخططات التنظيمية التي اعتمد واضعوها مبادئ العمارة الحديثة المعولمة، من دون الإشارة من بعيد أو من قريب إلى طابع عام لأبنية المدينة يلزم المصمم بتطوير التراث في عناصر تشكيل الواجهات والمواد الممكنة للتنفيذ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|