ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما شعورك بعد قراءة رواية أو كتاب معرفي؟

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: باداود، هوازن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القثمي، محمد (م. مشارك), عطرجي، نور (م. مشارك), العمري، مشاعل (م. مشارك), ربيع، خالد (محرر)
المجلد/العدد: مج66, ع1
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: فبراير
الصفحات: 14 - 15
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 826236
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على آراء مجموعة من الأشخاص حول سؤال "ما شعورك بعد قراءة رواية أو كتاب معرفي، ومنها، أولاً، "رأى هوازن باداود معدة برامج تلفزيونية، والتي تصاب بالأسف بعدد فراغها من قراءة بعض الروايات، لأنها تكون قد انتهت، وهي تشعر بالحنين لتلك الرحلة، التي خاضتها مع شخصيات الرواية بما فيها من أفراح وآلام. ثانياً: "محمد القثمي" موظف حكومي، والذي يدفعه الكتاب العلمي إلى محاولة تطبيق ما جاء فيه، وفق استيعابه للنظرية العلمية التي يتحدث عنها، كالتجارب الفيزيائية أو الكيميائية، أو على الأقل مراقبة ما في النظرية على أرض الواقع، أو مشاهدة فيلم وثائقي عن الموضوع. ثالثاً: نور عطرجي" أعمال المقاولات، فقراءتها للروايات البوليسية للكاتبة "أجاثا كريستي" جعلت منها محققة فعلية في مجريات الحياة الغامضة، فلا تمر الأحداث بها مرور الكرام دون المعرفة أساسها وحقيقتها، لذلك ينشغل تفكيرها كثيراً بعد الانتهاء من كل رواية قرأتها. رابعاً: مشاعل العمري" مدونة وصحافية، فعندما تنتهي من قراءة رواية ينتابها شعور شبيه بالامتلاء من جميع النواحي، تتجسد لها الحقائق بصور الشخصيات في ذهنها، وتستطيع ترتيبها في ذاكرتها في أماكن قابلة للاستدعاء في أي وقت. وأخيراً، "أحمد عزوز" محرر صحافي، والذي تأثر كثيراً بالأعمال الكلاسيكية الجادة، فعلى سبيل المثال، كان شعوره لا يوصف بعد قراءته لثلاثية "نجيب محفوظ "بين القصرين والسكرية وقصر الشوق". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

وصف العنصر: تشتمل على الآراء التالية: 1 - أحلق بعيدا في الخيال / هوازن باداود. 2 - أعيش في العوالم الجديدة / محمد القثمي. 3 - أمران أحلاهما مر / نور عطرجي. 4 - أعيش حياة أبطالها / مشاعل العمري. 5 - أختار أدباء بعينهم / أحمد عزوز.
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة