المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | الشهري، تركي علي أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 20 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 826251 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على مدرسة اليوتيوب، بارزًا دورها الكبير في تعليم الأبناء وترك أثر كبير بهم يفوق ما تفعله وسائل التربية الأخرى، ولكن يجب أن يتم استخدام هذه التقنية تحت رقابة من الأهل وتوعية، خاصة؛ لأن هناك بعض الفيديوهات والبرامج على اليوتيوب تقدم محتوى ساخر وخارج عن الأدب، فلا يجب أن يراه الأطفال حتى لا يتأثروا به، فهناك برنامج اليوتيوب الخاص بالمرحلة العمرية لمن هم دون العاشرة، فيجب وضعه لأبنائنا مع ضبط اهتماماتهم واحتياجاتهم، كما أن هناك العديد من الدراسات التي تناولت أثر الإعلام الجديد ووسائل التواصل الاجتماعي على الأجيال الناشئة، وقد أدرجت المؤسسات التعليمية البريطانية مناهج توعية جديدة في مدارسها تحت اسم "الأمان الالكتروني E-SAFETY" مع اعتماد تثقيف الوالدين في البيوت ايضًا للتأكد من سلامة استخدام الأبناء لشبكة الانترنت. وخلص المقال بالقول بأن وسائل التواصل الاجتماعي بوسعها أن تكون أدوات بناءة بشرط ان يعي الشباب أو كافة مستخدميها الفرص الإيجابية التي تتضمنها، ثم يحتاطوا لتبعاتها وآثارها، حتى تتقلص الفجوة بين الافتراضي والواقعي ولو من خلال مشاهدة حلقة يوتيوب معًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |