د. سامى الدروبى: نهل الثقافة العالمية وأعاد صهرها
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | مراد، محمد مروان (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س56, ع645 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الشهر: | حزيران |
| الصفحات: | 184 - 190 |
| رقم MD: | 826253 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
4
| المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على دكتور سامي الدروبي نهل الثقافة العالمية وأعاد صهرها، فقد ولد في حمص عام 1921م، وتلقى علومه الابتدائية والثانوية فيها، وحصل على شهادة دار المعلمين العليا من دمشق، فمارس التعليم حتى إيفاده إلى مصر عام 1943م، وتابع علمه في القاهرة، ودخل كلية الآداب قسم الفلسفة وتخرج منها عام 1946م، وقد شغل مناصب إدارية وعلمية ودبلوماسية في عدة أقطار، وكان مديرًا في وزارة الثقافة المركزية في مصر، وله في مجال التربية وعلم النفس مؤلفه "علم الطباع"، و "علم النفس التجريبي"، "وسيكولوجية المرأة"، وقد فضل أن يكون مترجمًا بكل ما في هذه الكلمة من معنى، وكانت الترجمة في نظره رسالة حضارية، وعمل على ترجمة أعمال "دوستويفسكي"، وكان مفكرًا من الطراز الأول، وفنانًا مغرمًا بالجمال، ويصنع الجمال، وكان يهيم باللغة العربية وروعتها. وخلص المقال بالقول بأن الشاعر سامي الدروبي ظل محافظًا على اتصاله بعصره ليس فقط عن طريق نشاطه الثقافي المتواصل، وإنما أيضًا بإدراكه المرهف للقيم التي بلورتها الحضارة الحديثة، ويحكى عنه أنه كان دائم الانضباط بمواعيده، وبالغ التقيد بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
|---|
عناصر مشابهة
-
سامي الدروبي مترجماً
بواسطة: صدقني، جورج منشور: (1976) -
يوميات كاتب : كيف أصبح الشاعر إكسلانساً
بواسطة: عبدالصبور، صلاح الدين منشور: (1976) -
سامي الدروبي ماذا يبقى منه للتاريخ
بواسطة: قدسي، صفوان منشور: (1976) - في ذمة الله : من العلماء العاملين والدعاة المجددين العلامة الزاهد المقرئ الشيخ عبدالغفار الدروبي يرحمه الله 1338 : 1430هـ - 1920 : 2009م منشور: (2010)
-
ترجمات سامي الدروبي: شغف واصرار
بواسطة: كلاس، غسان منشور: (2024)
