ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حوار مع الشاعر الدكتور نزار بريك هنيدى: الشعر هو الضوء الذي ينير لي معالم الدروب عندما يكون المرء شاعرا، لابد أن تكون له رؤيته الخاصة للعالم والحياة والوجود

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: هنيدى، نزار بريك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عساف، أحمد (محاور)
المجلد/العدد: س56, ع646
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: تموز
الصفحات: 71 - 82
رقم MD: 826326
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع الشاعر الدكتور نزار بريك هنيدي. فيعتبر نزار من الشعراء المتميزين في سورية والوطن العربي إذ تتميز قصائده بحس شعري جميل ومرهف وتتميز تجربته الشعرية بالخصوصية والبصمة الشعرية المتألقة في المشهد الشعري العربي والسوري على وجه الخصوص فقال عنة الناقد يوسف سامي اليوسف أن نزار هو من واحد من هذه الباقة المأنوسة التي مازال كل شاعر من شعرائها قادراً عن إنتاج النص الصالح للقراءة والمتعة الأدبية. واستعرض المقال أسئلة الحوار ومنها السؤال عن كيفية تجلي وظيفة الشعر وموقع الشاعر العربي اليوم وكثرة تراجع دور الشعر في البلاد العربية وعن الذين يشكلون ملتقي الشعر وعن بداية علاقته بالشعر وأهم معالم تجربته الشعرية فقد أجاب نزار أن الشعر عنده بحث دائم وتجارب متواصلة ومحاولات مستمرة تطمح إلى الاقتراب من حالة الصفاء التي يتوحد فيها العالم مع القصيدة. وخلص المقال بسؤال نزار عن كتبه النقدية التي أسهمت بنشاط في الحياة النقدية من خلال مقالاته في الصحف والمجالات ومشاركته الفعالة في المؤتمرات والندوات وعن مدي رضاءه عن النقد في هذا اليوم فقد علق على ذلك بأنه في كتاباته النقدية لا يتقمص شخصية الناقد ولا المنظر أو الباحث الأدبي فهو يُعد نفسه شاعراً أولاً وأخيراً لذلك من الطبيعي للشاعر الذي يشكل الشعر همه الحياتي الأول أن يهتم بجميع القضايا المرتبطة بفنه بدءاً من تفحص أدواته ودراسة العناصر التي تتحكم بأدائه الفني والبحث في العوامل التي تتدخل في علاقته مع الملتقي ووصولاً إلى تسجيل انطباعاته عن التجارب الشعرية السابقة على تجربته أو المتزامنة معها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة