المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | حيدر، لوركا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 67 - 68 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 826524 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02468nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1584729 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b السعودية | ||
100 | |9 443046 |a حيدر، لوركا |e مؤلف | ||
245 | |a ميخائيل نعيمة والشخروب | ||
260 | |b شركة أرامكو |c 2017 |g فبراير | ||
300 | |a 67 - 68 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e ألقي المقال الضوء على ميخائيل نعيمة والشخروب. وتناول وصف نعيمة في الجزء الأول من سيرته "سبعون" منطقة الشخروب الآثيرة على قلبه وصفاً دقيقاً، فهي تقع على بعد خمسة كيلو مترات إلى الشرق من بسكتنا وترتفع عنها ثلاثمئة متر، وشكلها شبه مثلث تحده من الغرب والشرق ساقيتان تلتقيان إلى الجنوب في واديه، ومن الشمال سلسلة من الصخور الشاهقة تتخللها بعض الفجوات. كما أشار إلى العمر المديد لنعيمة المولود في 17 أكتوبر 1889م وقد كتب سيرته "سبعون" ظناً منه أنه يقترب من الرحيل الأبدي، لكن العمر امتد به ما يقارب القرن ليرحل في عام 1988، وتكريما له تم تحويل الشخروب إلى معلم سياحي. واختتم المقال بأن النحات اللبناني عساف عساف نحت مجسما تكريماً لنعيمة في الصخر ونحت تحته باباً مشقوقاً على الحياة بحسب تعريفه حيث دُفن خلفه جثمان نعيمة، فصار المكان الذي أمضي فيه ناسك الشخروب نصف عمره تقريباً، نقطة جذب سياحية لمحبيه من المثقفين والأدباء وتلامذة المدارس وسط الطبيعة الساحرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 | ||
653 | |a الأدب العربي |a الأدباء اللبنانيون |a أدباء المهجر |a النقد الأدبي |a نعيمة، ميخائيل، ت. 1988 م. |a الشخروب، ناسك، ت. 1988 م. | ||
773 | |4 دراسات ثقافية |6 Cultural studies |c 023 |e Al Qafilah |f Al-qafīlaẗ |l 001 |m مج66, ع1 |o 1081 |s مجلة القافلة |v 066 |x 1319-0547 | ||
856 | |u 1081-066-001-023.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 826524 |d 826524 |