ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القول الميسر في فواتح السور...>الوصف

القول الميسر في فواتح السور

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الاسلامية
الناشر: ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الاسلامية
المؤلف الرئيسي: العزاوي، خميس محروس علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 9 - 56
ISSN: 2071-2847
رقم MD: 826728
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | السور والآيات | تفسير القرآن
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على" القول الميسر في فواتح السور". وتناول البحث عدة مباحث والتي تمثلت في: المبحث الأول: آيات القرآن في فواتح السور المقطعة، واشتمل هذا المبحث على مطلبين وهما: المطلب الأول: السور التي جاءت بها هذه الحروف، المطلب الثاني: بعض الأحاديث النبوية الخاصة بفواتح السور. المبحث الثاني: اختلاف العلماء في الحروف المقطعة لأوائل السور، وتناول هذا المبحث مطلبين وهما: المطلب الأول: اختلافهم على قولين، المطلب الثاني: آراء بعض العلماء في ذلك. المبحث الثالث: شذرات في فواتح السور، واشتمل هذا المبحث على مطلبين وهما: المطلب الأول: اشعاعات وأنوار فواتح السور، المطلب الثاني: الحروف المبهمة في سور القرآن. وجاءت نتائج البحث ذاكرة ما قاله أهل العلم في فواتح السور ومنها: أولاً: قال بعضهم، هو: علم مستور، وسر محجور إستأثر الله به، ثانياً: قال آخرون أنها من المتشابه، ويجب الإيمان بظاهرها، وتوكل العلم فيها إلي الله سبحانه وتعالي. ثالثا: قال بعضهم أن الله سبحانه وتعالي أمرنا أن نتدبر بالقرآن، وأن نستنبط منه بالإحاطة بمعناه، وهذه الحروف واجب التعبد بها، رابعاً: قال فريق منهم، إن امرها معلوم، وإن كل حرف منها مأخوذ من اسم الله سبحانه وتعالي، خامساً: ومنهم من قال إن الله سبحانه وتعالي اقسم بهذه الحروف المقطعة، لجلالة قدر هذه الحروف التي هي قرآن نزلت على سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2071-2847

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.