المصدر: | مجلة البحوث والدراسات الاسلامية |
---|---|
الناشر: | ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الاسلامية |
المؤلف الرئيسي: | صالح، علي داود سلمان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع48 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 203 - 249 |
ISSN: |
2071-2847 |
رقم MD: | 826745 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرض البحث إفتِنان الناس بالأموال من خلال دراسة موضوعية. ذكر البحث أن الناس يجعلون المال سبباً للتفاضل الإنساني ولكن الحق أن الله تعالى قد جعل المال ابتلاء للعباد، ونرى كثيراً منهم يقدمون حب المال على كل شيء فهم يجعلونه سبباً للرئاسة والخلود، حتى قاد بعضهم للطغيان والضلال والكفر. واشتمل البحث على العديد من المطالب، وهم: المطلب الأول: حب الناس للمال حباً عظيماً، فقال تعالى " وتحبون المال حباً جماً"، فبين الله سبحانه وتعالى في هذه الآية الكريمة أن من طبيعة البشر أو غريزتهم أنهم يحبون المال حباً كثيراً شديداً ويولعون به، فنرى أكثر الناس يحرصون غاية الحرص على جمعه وكنزه، ومنع الحقوق منه فلا ينفقونه في الخير. المطلب الثاني: المال سبب للرئاسة في نظر الناس. المطلب الثالث: عد الناس المال من الخيرات. المطلب الرابع: عد الإنسان المال سبباً لخلوده. المطلب الخامس: اتباع الناس لأصحاب الأموال. المطلب السادس: المال زينة. المطلب السابع: تفاخر الناس بكثرة المال. المطلب الثامن: ابتلاء الله تعالى للإنسان في ماله. المطلب التاسع: إلهاء الأموال الإنسان عن ذكر الله. المطلب العاشر: طغيان الإنسان وكفره بسبب كثرة ماله. المطلب الحادي عشر: المال سبب للضلال. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن المال يعد من أبرز الشهوات التي يفتتن بها النساء والبنيين، وأن فتنة الأمة جُعلت في المال، وأن المال ليس سبباً صحيحاً للتفاضل بين البشر كما زعم المفتنون به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2071-2847 |