هل العشوائية تفسير كافى
| المصدر: | مجلة نهج الإسلام |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الأوقاف |
| المؤلف الرئيسي: | السيد، عبدالله محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج39, ع146 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الشهر: | أيار |
| الصفحات: | 14 - 17 |
| رقم MD: | 826881 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
2
| المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض فكر بعض الملحدين بأن الكون خلق بصورة عشوائية، مشيرًا إلى قول الله سبحانه وتعالى "والسماء بنيناها بأييد وانا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون"، فقد يرى الملحد أن الكون قد خلق من عدم، ثم حدث انفجار عشوائي من قبيل الصدفة كبير ناشرًا كمية هائلة من الطاقة والحرارة وبسرعة خيالية، وأخذ يتمدد هذا الكون ثم فجاءة أخذ يتبرد، حتى تشكلت منه المجرات والنجوم غيرها، أما المؤمن بالله عز وجل حينما يناقش هذه النقطة بالفلسفة والعقل نجد أن كل ماله بداية فلا بد من منشئ، فالقول بالعشوائية يعد أمر مستحيل بإجماع كل العقلاء مهما تكررت هذه الظاهرة ومهما طال الزمن، فهذا الذي حصل في الكون، تناثرت كل الدنيا إثر انفجار مدمر، بعد ذلك أرض وشمس، وكواكب ونجوم ومجرات، وانتظام ودقة وإبداع وموازين لا تختل هل من الممكن للعشوائية أن تصنع ذلك. كما أشار المقال إلى الأربع قوى كونية وهي، قوة الجاذبية، وقوة نووية، وقوة كهرومغناطيسية، وقوة نووية ضعيفة. وخلص المقال بالقول بأننا بدأنا الخلق بنقطة واحدة انفجرت، توسعت، ثم نطويها كما بدأنها أول مرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
|---|
عناصر مشابهة
-
أين خير الإنسان؟: المحاضرة الثانية
بواسطة: الشعراوي، محمد متولي، ت. 1419 هـ. منشور: (2022) -
الإلحاد بضاعة مستوردة
بواسطة: السنوسي، السنوسي محمد منشور: (2015) -
حوار بينى وبين ملحد
بواسطة: الغزالي، محمد، ت. 1996 م. منشور: (2015) - دروس المساجد منشور: (2017)
-
من وحي المنبر: هاتوا برهانكم
بواسطة: السيد، عبدالله محمد منشور: (2016)
