المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع2 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 89 - 104 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 827055 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على الأبجدية. فقد تعتبر الكتابة الهيروغليفية والمسمارية من أقدم ما بقي من آثار دالة على الكتابة، وأن قدماء المصريين في وادي النيل، والسومريين في بلاد ما بين النهرين، بدأوا يكتبون كتابة تصويرية أو مقطعية، وقد تمكن شامبليون من فك رموز الهيروغليفية، كما تمكن علماء الآثار في مطلع القرن العشرين من فك رموز الكتابة المسمارية. وبينت الورقة أنه في الطور التاريخي الذي يلي الكتابة الهيروغليفية، وجد العلماء في بعض الآثار القديمة في شبة جزيرة سيناء، كتابات تستخدم أبجدية أولية، مطورة عن الكتابة الهيروغليفية، فسموها الأبجدية السينائية، كان يستخدمها بعض الشعوب السامية التي قطنت في شبة جزيرة سيناء. كما كشفت عن نشأة أبجديات العالم، وأبجدية أوغاريت، والأبجدية الفينيقية، وتردد الحروف الأبجدية في العربية، ونشأة فكرة لوحة مفاتيح الطباعة، وأثر نشأة القوميات والهوية الوطنية على الحروف الأبجدية، وقضية ترتيب حروف الأبجدية العربية، والأبجديات المهددة بالانقراض. واختتمت الورقة موضحة أن الخصوصية الشكلية للأبجدية العربية وفرت مادة خصبة للفنانين ليصغوها بأشكال وطرز تختلف عن بعضها كل الاختلاف، إنه بعد ظهور التجريد في الفن خلال العصر الحديث، تكاثر عدد الفنانين الذين اعتمدوا أشكال الحروف الأبجدية كمواضع لأعمالهم التشكيلية، وظهرت تيارات فنية عديدة في الرسم والتصوير الفوتوغرافي تعتمد الحروفية والمواقع الإلكترونية التي تستعرضها أكثر من أن تحصي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |