ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الانكشارية قوة الدولة العثمانية وضعفها

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: مروان، محمد عمر (مؤلف)
المجلد/العدد: س3, ع8
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 315 - 344
رقم MD: 827145
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

160

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض موضوع بعنوان " الإنكشارية قوة الدولة العثمانية وضعفها". اشتمل البحث على عدة محاور، وهم: المحور الأول: الجيش العثماني، وتناول هذا المحور عدة نقاط، وهم: اولاً: حملة السيوف والفرسان الخيالة، ثانياً: الفرسان الإقطاعيون، ثالثاً: الفرق المرتزقة، رابعاً: فرق المشاة البايا. المحور الثاني: تشكيل فرق الإنكشارية، حيث أشار بعض المؤرخين الأجانب إلى أن هذه الفرق الإنكشارية تأسست على أساس ما عرف بضريبة الغلمان، وقد زعموا أن السلطان أصدر قانوناً يتم بموجبه أخذ خُمس أطفال كل مدينة محتلة وضمهم للجيش العثماني. المحور الثالث: فساد الانكشارية ورفضهم الإصلاحات، فمع بداية تأسيس الانكشارية لم يكن لديهم أي نفوذ سياسي داخل الدولة أو أي طموح لذلك، إلا أن النفوذ الوحيد المتمتعين به كان معنوياً لما اشتهروا به من القوة والشدة القتالية، وتبعيتهم المباشرة للسلطان، وأن كتائبهم وثكناتهم كانت تفصل وتميز عن بقية كتائب الجيش الأخرى، ولكن برزت معارضة الانكشارية للإصلاحات زمن السلطان سليم الثالث 1789،1807، لأنه كان مقتنعاً بالإصلاحات في كافة المجالات خاصة فروق الجيش بما فيهم الانكشارية الذين رفضوا الإصلاح، والقيام بالتدريب العسكري واستعمال الأسلحة الحديثة واعتصموا اعتراضاً على تنفيذ ذلك. المحور الرابع: جبروت الإنكشارية وطغيانهم. المحور الخامس: نهاية الإنكشارية. واختتم البحث مشيراً إلى أن الإنكشارية ساهمت في توسيع وقوة الدولة العثمانية مثل مساهمتها في ضعفها حتى أصبحت مطمعاً للجيوش الأوروبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة