ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عندما يتحدث الحجر: السياسة والعمارة

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان التاريخية
المؤلف الرئيسي: عزب، خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: س9, ع34
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: ديسمبر / ربيع أول
الصفحات: 165 - 169
DOI: 10.12816/0041609
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 827197
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
قبة الصخرة | مدينة الإسكندرية | الدلالات المعمارية | العمارة الإسلامية | السياسة والعمارة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: عندما يتحدث الحجر: السياسة والعمارة. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه بسؤال الحجر عن طبيعة علاقته بالسلطة وكيفية تعبيره عنها، أجاب إجابة شافية مطولة ومنها، أن العلاقة تتكون من ثلاث مستويات تندرج من البساطة إلى العمق وهي كما يلي، المستوي الأول: العمارة كشاهد سياسي وهو يمثل أبسط نماذج هذه العلاقة، وفي هذا العلاقة تكون العمارة سجلاً للعديد من الاحداث السياسية التي مرت عليها، أو حدثت في المنشأ المعماري، أو تركت اثرها عليها، ومن أمثلة ذلك باب زويلة أحد أبواب القاهرة التاريخية التي شيد في العصر الفاطمي، ليكون احد أبواب حصن القاهرة مقر حكم الفاطميين في العاصمة المصرية. وأشار المقال إلى المستوي الثاني وهو الرمزية السياسية للعمارة وهو ما يمثل أحد جانبي البنية العميقة في هذا المستوي تجسد العمارة قوة الدولة وتوجهاتها السياسية، ومثل هذا النوع من العمائر شاع في العمارة الإسلامية. كما استعرض المقال المستوي الثالث وهو العلاقة الفكرية بين السياسة والعمارة، موضحاً أن هذه العلاقة هي التي تحكم طبيعة العمارة وموضوعاتها وحركيتها وتخطيطها، وهي تنبع من التوجه السياسي للسلطة، وهذا التوجه يكون ايديولوجياً، ينعكس علي العمارة في صور متعددة، وهو لا يحدث دفعة واحدة، بل يطل علي العمارة القائمة علي مراحل حتي يكسبها عند التحول من نمط إلى نمط بتغير السلطة شخصية جديدة تعرف عند الاثريين والمعماريين بالطراز المعماري. وختاماً فقد عكست الإسكندرية رغبة السلطة في السيطرة عليها، فالبطالمة قد نجحوا في جعل الإسكندرية مبهرة، بحيث أصبحت أكبر مدينة في العالم بعد تأسيس الاسكندر لها سنة 331 ق.م بقرن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2090-0449