ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > عودة الروح إلى محمية الحياة ال...>الوصف

عودة الروح إلى محمية الحياة البرية في الشيبة

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: دين، جمشيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع3
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 51 - 55
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 827355
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الحياة البرية | المحميات الطبيعية | الحيوانات البرية | غزال الريل | محمية الشيبة | السعودية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن عودة الروح إلى محمية الحياة البرية في الشيبة. وبدء المقال موضحاً أن رؤية المها العربي والنعام وغزال الريم كانت أمراً مألوفاً في الربع الخالي في المملكة العربية السعودية لآلاف السنين تناقصت أعدادها بشدة بسبب الصيد خلال القرن الماضي، حتى غابت عن الأنظار في تلك البيئة القاسية، لذلك قررت أرامكو السعودية المضي قدماً لحماية ما تبقى من المناطق الصحراوية التي لم تطلها أيدي البشر حول الشيب من خلال التعجيل بإنشاء المحمية. وهناك الكثير من القصائد الكثيرة كتبت في المها العربي، وشبه الشعراء العرب القدماء عيون الجميلات بعيون تلك " البقرة الوحشية" ووضعت الأمثال والأساطير الشعبية حولها، ويقال إنه منها نشأت أسطورة الحصان أحادي القرن. ثم استعرض المقال قول بولاند" بأن الربع الخالي منطقة طبيعية نادرة، ولكن لغاية الآن لم تتم حماية أي جزء منه رسمياً أو فعلياً على الأرض، لذلك علمنا أن تأسيس المحمية سيكون ذا أهمية على المستوى الوطني والمحلي في مجال حماية البيئة"، وتم تحديد الموقع، وبمساحته 637 كم مربعا، ليكون واحدة من أكبر المحميات الطبيعية المسيجة في العالم، وهي بالتأكيد المحمية الأكبر التي يتم بناؤها من قبل شركة نفط وغاز. كما بين أن بحلول عام 2016 كان كل شيء جاهزاً للعودة التاريخية للحيوانات إلى الربع الخالي، وقد وصل النعام بالشاحنة من الطائف، ووصل المها العربي وغزال الريم من مراكز التربية العائدة للهيئة السعودية للحياة الفطرية قرب الرياض. وذكر المقال أن بولاند يري أن النجاح في إعادة تأسيس مجموعات كبيرة من السلالات يعد إنجازاً نادراً في مجال المحافظة على الحياة البرية عالمياً. وأخيرا ونتيجة لتأسيس محمية الحياة البرية في الشيبة، يبدو أن هذه الحيوانات ستظل جزءاً من طبيعة هذه المنطقة سنوات عديدة مقبلة، وسيكون مستقبلها أمنا تحت رعاية "أرامكو السعودية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.