ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لعب الأطفال بين الأمس واليوم: تغيرت الألعاب وبقى اللعب!

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: الصائغ، أميرة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الياور، مها (م. مشارك) , باجنيد، يحيي (م. مشارك) , الحارثي، وليد (محاور) , ربيع، خالد (محاور)
المجلد/العدد: مج66, ع4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أغسطس
الصفحات: 8 - 13
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 827502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال جلسة نقاش مفتوحة بعنوان كيف تغير لعب الصغار، والتي نظمتها مجلة القافلة في مدينة "كيدزانيا" المدينة التي يحكمها الأطفال في مول العرب في جدة، ناقشت الأهمية التي يشغلها اللعب في حياة الأطفال، قارنت بين ما كانت عليه ألعاب الحي والحارة قديماً، وأصبحت عليه ألعاب اليوم، إضافة إلى سلبيات وإيجابيات كل منها، وشارك في الجلسة عدد من المتخصصين في مجالات الألعاب والتربية ورعاية الطفولة. وبينت الجلسة أن ألعاب الأمس لم تكن تقتصر على مشاركة الأم والأب فقط، بل كانت تمتد لتشمل أحياناً كثيرة مشاركة الجيران، وأبنائهم وأولاد الحارة كلها، وكانت ألعابهم تعتمد على الحركة، وتساعد على تنمية القدرات والتفكير، ومهارات استخدام الألفاظ، هذا يرتبط بالسلوكيات الاجتماعية التي تتضمن احترام الكبار، واحترام النظام، واحترام دور كل واحدة منهم في اللعب، كما تناولت الجلسة الحديث عن العنف في العاب الأطفال مدخلاً للحديث عن الاختلافات بين العاب الصبيان والعاب الفتيات. كما أكدت الجلسة أن أطفال اليوم يبدون أكثر نضجاً وذكاء من الأطفال قديماً، فالطفل الذي عمره اليوم أربع سنوات، يساوي في نضجه الذهني طفلاً عمره 8 سنوات من الجيل السابق. واختتمت جلسة النقاش بالإشارة إلى صناعة الألعاب في المملكة، بقولها إن صناعة الألعاب في المملكة بدأت تتطور كثيراً، وهذا يعود إلى حاجة عالمية للتواصل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

ISSN: 1319-0547