ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المتشابهات اللفظية دراسة صرفية...>الوصف

المتشابهات اللفظية دراسة صرفية في القرآن الكريم: الثلث الأول أنموذجا

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: سعدون، إيثار شوقي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Saadon, Ethar Shawqi
مؤلفين آخرين: ثجيل، أمل كاظم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع96
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 159 - 206
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 827559
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
تفاسير الشيعة | إعراب القرآن | المتشابهات اللفظية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى الكشف عن المتشابهات اللفظية دراسة صرفية في القرآن الكريم (الثلث الأول أنموذجاً). وقسمت الدراسة إلى ثلاثة مباحث: أظهر المبحث الأول تناوب الصيغ الصرفية وذلك من خلال عنصريين: تناول العنصر الأول تناوب الصيغ بين الأفعال وذلك من خلال أربعة نقاط: أوضحت النقطة الأولى تناوب الصيغة بين الفعل وبين الاسم، وناقشت النقطة الثانية التناوب بين صيغ الماضي، وكشفت النقطة الثالثة عن التناوب بين صيغة (فعل) و(افتعل)، تضمنت النقطة الرابعة التناوب بين صيغ الماضي والمضارع. واستعرض العنصر الثاني تناوب الصيغ بين الأسماء وذلك من خلال نقطتين: ارتكزت النقطة الأولى على صيغة اسم الفاعل، واشتملت النقطة الثانية على صيغة المبالغة. وتحدث المبحث الثاني عن الإفراد والجمع بحيث يمثل أحد الجوانب المهمة في بحث الكلمة المفردة فيما تشابه في القرآن الكريم تشابهاً لفظياً، فالكلمة في كتابه عز وجل قد تأتي مفردة لغرض بلاغي يستدعي السياق القرآني، أو لتحقيق معني مراد، أو لمناسبة ما جاورها من ألفاظ، وكذلك الحال في جمعها. وأوضح المبحث الثالث التذكير والتأنيث. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن اللغويين والنحويين على الرغم من الجهود التي بذلوها في حفظ اللغة ومتقنيين قواعدها، غير أنهم أهملوا الكثير منها تغاضيهم عن صنع القواعد النحوية بناء على النص القرآني. كما أشارت إلى عناية علماء المتشابه اللفظي بالسياق، فكثيراً ما يربطون بين الآية وما جاورها من آيات، وإن السياق معين على تدبر القرآن الكريم، ومفيد في توجيه المتشابه اللفظي وبيان الفروق الدقيقة عن الآيات. كما ظهرت الحاجة إلى دراسات تطبيقية تتناول النص القرآني على أساس دلالة السياق والآية ومن ثم سياق السورة كاملة، والربط بينهما، فهي نظرة كلية للنص، وما وجد من دراسات قرآنية إنما يعزل السياق عن لغة النص إلا ما ندر منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 8536-2706

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.