المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 82 - 89 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 827867 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف التقرير عن سوق الفن من خلال طبيعتها وحجمها وتطورها في السنوات العشر الماضية. وبين فيه أن قائمة أغلي عشرين لوحة زيتية بيعت في المزادات العلنية، وتبين أن أرخصها ثمناً هي لوحة للأمريكي "مارك روتكو" التي بيعت بمبلغ (75.1 مليون دولار)، وأغلاها ثمناً لوحة للفرنسي "بول سيزان" بلغ ثمنها (250 مليون دولار)، فهذه الأعمال الفنية تساوي في أثمانها الرساميل اللازمة لإنشاء مصانع متوسطة وكبيرة. وأشار التقرير إلى الدراسة العلمية والتي أجرتها "أرتس إكونوميكس" بعنوان (سوق الفن 2017) جاء فيها أن قيمة مبيعات الأعمال الفنية والأثار والتحف اليدوية النادرة بلغت (56.6 مليار دولار في عام 2016)، كما أنه في العامين (2012 و2014) تولت السوق الأمريكية محل السوق الصينية دعم مبيعات الفن العالمية، لا سيما بمبيعات الأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة، فبلغت السوق ذروة جديدة عام (2014). كما أنه في عام (2016) بلغ عدد باعة التحف والأعمال الفنية من أفراد ومؤسسات (310.450 بائعاً)، غير أن في هذه السوق الشاسعة المتنوعة والمنتشرة في العالم، تتولي (80%) من مجمل الحركة في العالم، من حيث القيمة، ومع أن مجموع قيمة المبيعات العالمية في المزادات العلنية انخفضت في العام (2016) إلا أن الحركة عند البائعين الأخرين بقيت ثابتة إلى حد بعيد، ولذلك فمعظم الذين اشتروا الأعمال والقطع الفنية عام (2016)، هم المشترون المحلية، إذا بلغت نسبتهم (61%) فيما بلغت نسبة المشترين عبر الحدود (من بلد إلى آخر) (39%). وختاماً توصل التقرير إلى أن مبيعات التحف والمقتنيات الفنية قدرت قيمتها على الشبكة الدولية "أونلاين" في العام (2016) بمبلغ (4.9 مليار دولار أمريكي). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |