ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Le Role de La Souris Dans L'Egypte Ancienne

العنوان بلغة أخرى: دور الفأر في مصر القديمة
المصدر: مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق
المؤلف الرئيسي: Zaki, Mey (Author)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: يونيو
الصفحات: 51 - 60
ISSN: 1687-1863
رقم MD: 828613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
LEADER 04066nam a22002177a 4500
001 1587031
041 |a fre 
044 |b مصر 
100 |9 444148  |a Zaki, Mey  |e Author 
245 |a Le Role de La Souris Dans L'Egypte Ancienne 
246 |a دور الفأر في مصر القديمة 
260 |b جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق  |c 2011  |g يونيو 
300 |a 51 - 60 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a أن الفأر من القوارض وينتمي الى العائلة Muridae وهي عائلة كبيرة مكونة من كافة أنواع القوارض كبيرة الشبة بالفأر وهي الجرذ، الجربوع، العرسة، الجربيل والفأر بطبيعة الحال. ويشترك الفأر في كافة مجالات حياة المصري القديم: الحياة اليومية والحياة الجنائزية، فنراه في الفن، الحساب، الطب، الأحلام، السحر وغيرها من المجالات، أما في الحياة الجنائزية فقد تم ذكره على البرديات الدينية، التمائم والسكاكين السحرية والتي لها دور سحري جنائزي هام. ولقد ارتبط الفأر بالنسبة للمصري القديم بالعديد من الأفكار فبالإضافة لما يسببه من دمار فهو يعبر كذلك عن فكرتي الأبدية والبعث وهو ما رآه المصري القديم في سلوك الفأر وأسلوب حياته وعاداته. فهو يعيش في كافة الأماكن ويتكيف مع جميع طرق وأساليب الحياة، سواء كانت في الصحراء، الحقول، المنازل، الغابات أو الأماكن الجليدية. ولكن الملحوظ بالنسبة لهذه القوارض هو حياتها ذات الطابع الليلي وجحورها التي تبنيها على هيئة ممرات في أعماق بعيدة ومتشابكة تحت الأرض وهي خصائص وصفات الاله اوزير اله العالم الآخر وأحب الآلهة لدى المصري القديم. والفأر كذلك ينجب أعدادا كبيرة من الصغار في فترة زمنية قصيرة مثل الضفادع وبعض أنواع الأسماك مما يمثل فكرة الأبدية وهي الفكرة والمبدأ الأساسي الذي تقوم عليه الحضارة المصرية القديمة، أن كافة الأثار الجنائزية التي يعلوها شكل الفأر لا تمثله وحده بل نجد معه عددا كبير من الكائنات والحيوانات الصحراوية مثل الثعبان، السعدان، ابن آوى، الأرنب وغيرهم بالإضافة إلى الحمار وهي كائنات كانت لصيقة للإله ست اله الصحراء والدمار ولكن الحق أننا لا نجد أي ذكر للإله ست أو لارتباطه بالفأر أو أي تشابه يجمعهما رغم الأمراض والدمار الذي يسببه كلاهما، وقد يكون هذا التجاهل سببه أن ما لاحظه المصريون من عادات وسلوك للفأر قد قربته أكثر لفكرة البعث وقرنته في عقولهم مع الاله اوزير وهو أحد آلهتهم المحبوبة اكثر من أن يقرونه مع اله للدمار مثل الإله ست. 
653 |a قدماء المصريون  |a الفئران  |a الحضارة المصرية  |a الآثار 
773 |4 دراسات بيئية  |6 Environmental Studies  |c 016  |e Journal of Association of Arab Universities for Tourism and Hospitality  |f Maǧallaẗ itiḥād al-ǧāmi’āt al-’arabiyyaẗ lil-sīyāḥaẗ wa al-ḍīyāfaẗ  |l 001  |m مج8, ع1  |o 1769  |s مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة  |v 008  |x 1687-1863 
856 |u 1769-008-001-016.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 828613  |d 828613 

عناصر مشابهة