ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراجمة العرب والاصطلاح الطبي في القرن التاسع الميلادي

العنوان المترجم: Arab Interpreters and Medical Terminology in The Ninth Century AD
المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية الأردني
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: الحمارنة، نشأت (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع91
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 201 - 235
DOI: 10.37645/0317-040-091-003
ISSN: 0258-1094
رقم MD: 829128
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على التراجمة العرب والاصطلاح الطبي في القرن التاسع الميلادي. ذكر المقال أن التراجمة كانوا يجيدون إجادة تامة اللغة التي كانوا يترجمون منها واللغة التي كانوا ينقلون إليها إضافة إلى معرفة جيدة بالثقافة اليونانية عموماً. وعرض المقال أشكال الترجمة، وهما: الأول: من اليونانية إلى السريانية ومن السريانية إلى العربية، ثانياً: من اللغة اليونانية إلى اللغة العربية مباشرة. واستعرض المقال أيضاً أمثلة عن إجادة التراجمة للغتين اليونانية والعربية، ومنهم: ترجمة حنين بن إسحاق (ق9م) لعبارات جالينوس في موضوع تشريح العين وأسماء أجزائها: طبقاتها ورطوباتها. وكشف المقال عن أن ابن ماسويه حاول تفسير أسماء أجزاء العين في اللغة اليونانية وكتب التفسير بالعربية. واختتم المقال بالإشارة إلى إن بعض الاصطلاحات الطبية الفارسية مفهومة لدى عامة الناس من العرب الذين كانوا يعيشون في الأحواز، وفى العراق عموماً-فعلى سبيل المثال كان العرب – مثل الفرس يطلقون على الأعشى اسم (شبكور)، من (شب الفارسية) التي تعني (ليل) و (كور) التي تعني (أعمي)، ولذلك فإنهم حينما ترجموا الطب الإغريقي اشتقوا من (شبكور) كلمة (شبكرة) لتعني (العمي الليلي) أي (العشا) أو (العشاوة) بالعربية. كما أنهم آثروا استعمال الكلمة الفارسية الأصل وتركوا الكلمة العربية الأصلية المفهومة لدى كل الناس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0258-1094

عناصر مشابهة