ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المخطط الاستراتيجي للكيان الصه...>الوصف

المخطط الاستراتيجي للكيان الصهيوني لتهويد "النقب"

العنوان بلغة أخرى: Zionist Entity Strategic Plan to Judaize the Negev
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - شئون البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: دبابش، محمد خميس (مؤلف)
المجلد/العدد: مج25, ع2
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 182 - 201
DOI: 10.12816/0040962
ISSN: 2410-3160
رقم MD: 829966
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الاحتلال الصهيونى | تهويد النقب | الصراع الفلسطينى الصهيونى
كلمات المؤلف المفتاحية:
تهويد | تطوير | النقب | برافر | Judaization | Development | Negev | Prawer
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث (النقب الفلسطيني المحتل). وقد هدفت الدراسة: إلى التعرف على أهم القوانين التي استند إليها الكيان الصهيوني في ضم أكبر مساحة من أرض النقب، ودراسة مظاهر (التمييز) ضد العرب، كما هدفت إلى تحليل التوزيع الجغرافي للقرى الفلسطينية المعترف بها والغير معترف بها، كما تناولت أهم المخططات الاستراتيجية للتهويد النقب. في سبيل تحقيق الأهداف: انقسم البحث إلى خمسة مباحث رئيسة، تناول المبحث الأول: البيئة الطبيعية للنقب، المبحث الثاني: البلدات العربية في النقب، المبحث الثالث: قوانين تهويد النقب، والمبحث الرابع: التمييز ضد العرب في النقب، أما المبحث الخامس: مخطط الحكومية الاستراتيجية-القومية-لتهويد النقب. وفي سبيل تحقيق الأهداف، قد تم تبني المنهج: المنهج التحليلي، مع استخدام الأساليب الإحصائي الكمي، ومما لاشك فيه: أن موضوع عرب 1948 م، يمثل أحد أهم التهديدات الحقيقية على أمن الكسان الصهيوني، كما يعتبر من القضايا الأكثر حساسية في تاريخ الصراع الفلسطيني (الصهيوني)، ومن هنا تأتي أهمية الدراسة: في أنها تتناول مشكلة خطيرة تواجه عرب 1948 م، كونها تسلط الضوء على قضية حساسة تمس عرب 1948 م، وقد تفتح هذه الدراسة رؤي وآفاق أمام الدارسين والمهتمين بالشأن الداخلي لعرب 1948. وكان من أهم النتائج: يعيش في النقب 70 % عرب، و 30% يهود، في 157 بلدة، منها للعرب 45 بلدة، تعترف حكومة الاحتلال بحوالي 8% من البلدات العربية، وعدد سكان القرى الغير معترف بها تراوح بين (4500) نسمة في قرية وادي النعم، إلى (350) نسمة في قرية عمرة، والسدير، كما أن عدد سكان القرى التي تم الاعتراف بها تراوح بين (4500) نسمة في قرية بئر هداج، و (850) نسمة في قرية دريجات. أخطر ما في (خطة النقب 2015) هو زيادة عدد سكان المنطقة من 535 ألف نسمة في العام 2003 م إلى 900 ألف نسمة في العام 2015 م، من خلال استقدام 200 ألف (صهيوني) من منطقة الوسط إلى الجنوب، لتصبح نسبة العرب أقل من 20 % من المجموع الكلي للسكان، وهو ما سيؤثر كثيرا على الواقع الديموغرافي للمنطقة. وكان من أهم التوصيات: وجوب تدبير الدعم المادي والمعنوي لأهلنا في النقب؛ لدعم صمودهم في وجه الاحتلال الاستيطاني، والمشاركة في حملات المقاطعة وسحب الاستثمار عن (الكيان الصهيوني) التي بدأت تنتشر في العالم المغربي، كما لابد من تفعيل دور جمعيات حقوق الإنسان للدفاع عن (حقوق) سكان النقب الفلسطيني ومشاركة جهودها مع جمعيات حقوق الإنسان على مستوى العالم.

The research deals with occupied Palestinian Negev. The study aims to: recognize the most important laws in which the Zionist entity have depended on to conquer the biggest area from Negev lands and to study the discriminations against Arabs. The study aims also to analyze the geographical distribution of recognized and unrecognized Bedouins villages and the most important strategic plans to Judaize the Negev. In order to achieve these goals, the research splits into five main parts: The first deals with the Negev natural environment, the second with Arabic towns in the Negev, the third handles Negev judies laws, the fourth deals with the discrimination against Arabs in the Negev, while the fifth deals with national governmental strategic plans to Judaize the Negev. In order to complement these aims, the Analytical approach has been adapted, along with using quantitative statistical methods. There was no doubt that 1948 Arabic issue represented one of the most real threats on the Zionist entity security, and is also considered one of the most sensitive issue of the Palestinian-Zionist historical conflict, and henceforth stems the study importance in that: it deals with serious problems facing the 1984 Arabs. Since it sheds light over sensitive subject touching 1984 Arabs. This study may open perception and horizons ahead of learners and interested people in the internal matters of 1948 Arabs. The most important findings are that in the Negev 70% Arab and 30% Jews settled in 157 towns, among them 45 towns for the Arabs. The occupation government recognized around 8% of the Arab towns. The population of the unrecognized villages varies from between 4500 people in Wadi Alnaam to around 350 inhabitants in Amra and Al-Sadeer villages. Also the population of the recognized towns varies from around 4500 inhabitants in Beer Hadage to 850 dwellers in Dregate village. The most dangerous of the 2015 Negev plan was the increased population of the area from 535,000 in 2003 to 900,.000 inhabitants in 2015, through recruited 200.000 Zionists from the Middle area to the South. So the Arabs' percentage became less than 20% from the total population. That will greatly affect the demographic status of the area. The most important recommendations include the need to provide material and non-material support to our people in the Negev to support their steadfastness in facing colonial occupation, to participate in boycott activities, and to withdraw investments from (Zionist Entity) that began to spread out in the Western countries. There is a necessity to motivate human right societies roles to defend Palestinian Negev inhabitants' rights and to join our activities and efforts with human rights groups worldwide.
ISSN: 2410-3160

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.