ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسلوب الالتفات تحولات العلم وثبات المعيار

العنوان المترجم: Method of Shifting Pronouns Science Transformation and Stability of The Standard
المصدر: مجلة الممارسات اللغوية
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية
المؤلف الرئيسي: عبدوش، العباس (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 73 - 84
DOI: 10.12816/0029735
ISSN: 2170-0583
رقم MD: 830221
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
LEADER 04023nam a22002297a 4500
001 1588315
024 |3 10.12816/0029735 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 270747  |a عبدوش، العباس  |q Abdoush, Alabbas  |e مؤلف 
242 |a Method of Shifting Pronouns Science Transformation and Stability of The Standard 
245 |a أسلوب الالتفات تحولات العلم وثبات المعيار 
260 |b جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية  |c 2016  |g سبتمبر 
300 |a 73 - 84 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على أسلوب الالتفات تحولات العلم وثبات المعيار. وتحدث البحث عن تعريف الالتفات باعتباره العدول من أسلوب في الكلام إلى أسلوب آخر مخالف للأول. كما ذكر أشهر وجوه الالتفات وذلك من خلال ست نقاط: استعرضت النقطة الأولى الالتفات من الغيبة إلى الخطاب، وتناولت النقطة الثانية الالتفات من الخطاب إلى الغيبة، وكشفت النقطة الثالثة عن الالتفات من التكلم إلى الغيبة، وارتكزت النقطة الرابعة على الالتفات من الغيبة إلى التكلم، وتطرقت النقطة الخامسة إلى الحديث عن الالتفات من الخطاب إلى التكلم، واشتملت النقطة السادسة على الالتفات من التكلم إلى الخطاب. وتضمن البحث أن البلاغيون أوردو شرطين أساسيين في أسلوب الالتفات، أحدهما وجود جملتين يستخدم في الثانية أسلوب مغاير للأسلوب الأول يخرج به عن مقتضي الظاهر وما يترقبه المتلقي، والثاني أن يكون الضمير في الأسلوب الأول عائداً على الأسلوب الثاني في الوقت نفسه. وأوضح البحث أن البلاغيون يعتبرون أن من دواعي اللجوء إلى هذا الأسلوب كون الكلام إذا جاء على أسلوب واحد وطال حسن تغيير الطريقة تطرية لنشاط السامع واجتذاباً لسمعه، ومن دواعيه كذلك (الاتساع في اللغة)، وهي معايير كما يلاحظ غير دقيقة وخارج لغوية، بالإضافة إلى ضرورة تغيير الكلام إذا طال معيار يحتاج إلى ما يضبطه، كما أن تطرية نشاط السامع أمر لا علاقة له بالدلالة وبالإرسالية، وأما معيار الاتساع في اللغة فينطبق على اللغة عموماً قبل الاستعمال وليس بالكلام. وكشف البحث عن ظاهر أن الكلام موجه من الله سبحانه إلى الكفار، وأن ما يسمي في البلاغة التقليدية مخالفة مقتضي الظاهر يتمثل في الانتقال من ضمير الغائب (هم) في المثالين ويعود على الكفار إلى ضمير المخاطب (أنتم) ويعود أيضاً على الكفار. واختتم البحث مشيراً إلى أننا بحاجة إلى تحريك المعايير الثابتة وتفعيل المستجد البلاغي باستمرار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a البلاغة اللغوية  |a الخطاب التداولى  |a النقد اللغوى  |a الأساليب البلاغية 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Linguistics  |c 002  |f Al Mumārasāt al-luġawiyyaẗ  |l 037  |m ع37  |o 1452  |s مجلة الممارسات اللغوية  |t Journal of Linguistics Practices  |v 000  |x 2170-0583 
856 |u 1452-000-037-002.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 830221  |d 830221 

عناصر مشابهة