ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المغرب العربي في السياسة الخارجية الأمريكية منذ منتصف التسعينيات: أبعاد وفرص وقيود

العنوان المترجم: Maghreb in US Foreign Policy since the Mid-1990s: Dimensions, Opportunities and Constraints
المصدر: مجلة جيل الدراسات السياسية والعلاقات الدولية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: قط، سمير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Qitt, Sameer
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: جوان
الصفحات: 127 - 138
DOI: 10.33685/1411-000-009-009
ISSN: 2410-3926
رقم MD: 830245
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: تاريخيا، كان المغرب العربي يعتبر كمنطقة هامشية في السياسة الخارجية الأمريكية، غير أن نهاية الحرب الباردة ومنذ منتصف تسعينيات القرن الماضي (تحديدا) عرفت السياسة الأمريكية تحولا تجاه المنطقة، أين راجعت أمريكا مبدأ احترام خرائط النفوذ. وذلك، كان نتيجة لاعتبارات اقتصادية-استراتيجية في البداية، تتعلق بغزو الأسواق المغاربية بالمنتجات الأمريكية والاستثمار في القطاع الطاقوي (خاصة) في الجزائر مزاحمة بذلك النفوذ الفرنسي والانتشار الصيني. وبعد 11 سبتمبر 2001، لتحدد بعدا آخر للسياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة المغاربية، وهو البعد الأمني، أين صار "مكافحة الإرهاب" محور هذه السياسة.

Historically, the Maghreb was considered to be less important to US foreign policy, however, the post cold war and since the middle of 1990 s, the American policy witnessed many changes, so it revised the principle of influence maps, for strategic economic considerations at first, related essentially to invading the Maghreb markets with US products, in addition to the energy investments, especially in Algeria as a form of competition in face of both France and China. In the aftermath of 9 , a new dimension appeared to influence the US foreign policy in Maghreb, namely the security, so that fighting terrorism tended to be a ficus of that policy.

ISSN: 2410-3926

عناصر مشابهة