LEADER |
03124nam a22002057a 4500 |
001 |
1589022 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|a شقرون، دليلة
|e مؤلف
|9 447702
|
245 |
|
|
|a لذة التناص لدى رولان بارت
|
260 |
|
|
|b سعيد بنكراد
|c 2016
|
300 |
|
|
|a 45 - 58
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى بيان "لذة التناص لدى رولان بارت". وتناولت الدراسة نقطتين هما: النقطة الأولى "التناص مبدأ جمالي رئيس في نظرية "النص" لبارت" حيث ظهر مصطلح التناص منذ 1967، فهو حديث العهد ويرتبط ب "جوليا كريستيفا" في مقال لها عن ميخائيل باختين "1967" بعنوان "باختين الكلمة، الحوار والرواية" أعيد نشره في سميوتيكا عام 1969. كما يعتبر التناص ضرورياً لتحقيق جمالية مميزة للنص الإبداعي، إذ لا يمكن لنص أن يتأسس إلا على مبدأ التفاعل مع نصوص أخرى سابقة أو معاصرة أو لاحقة، لكن ها المصطلح الشهير لم يظهر دفعة واحدة ولم ينشأ نشأة طفرة، بل مهدت لظهوره الاصطلاحي القائم الذات كتب تنظيرية وبحوث تأصيلية عديدة، لعل أهمها على الإطلاق ما كتبه "ميخائيل باختين". وتناولت النقطة الثانية "مفهوم اللذة: لذة النص أم لذة التناص" فاللذة التي يتكلم عنها "بارت" تتعدي لحظة الكتابة إلى لحظة القراءة التي تضمن للنص استمراريته ولا نهائية دلالاته، والقراءة هي التي تكشف حوارية النص أو تعدد نصوصه وروافده وأصواته، لذلك فإن التناص لا يكتسب وجوده إلا مع وعي القارئ، إن ذات القارئ هي التي تحدد ذات المؤلف وهي التي تحقق المعني في نهاية الأمر. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن لذة النص ليست قطيعة مع التراث ذاته ممتداً إلى ما لا نهاية، لأن القراءة فيها هي غير القراءة في الإيديولوجيا، فهذه تعني بالصراع وتقوي حمي السجال، وتلغي العمل، لا لشيء إلا لأنها تقوم على ثنائيات القمع/الإرهاب، القديم/الحديث، إلى آخره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a بارت، رولان، ت. 1980 م.
|a النصوص الأدبية
|a الابداع النصى
|a التناص اللغوى
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 اللغة واللغويات
|6 Literature
|6 Language & Linguistics
|c 005
|e Al Amat
|l 046
|m ع46
|o 1101
|s مجلة علامات
|v 000
|x 1113-3619
|
856 |
|
|
|u 1101-000-046-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 832611
|d 832611
|