LEADER |
03053nam a22002057a 4500 |
001 |
1589048 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 447742
|a س. ب.
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a الأهواء فى سميائيات كريماص
|
260 |
|
|
|b سعيد بنكراد
|c 2017
|
300 |
|
|
|a 47 - 54
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف البحث تسليط الضوء على " الأهواء في سميائيات كريماص". وذكر البحث أن الهوى يعد جزءاً من كينونة الإنسان وجزءاً من أحكامه وميولاته وتصنيفاته. كما أظهر البحث أن السميائيات لم تلتفت إلى هذه الأحكام التصنيفية، بل حاولت التعرف على العلامات الدالة على الأهواء، وذلك بالاهتمام " بآثارها المعنوية كما تتحقق في الخطاب. كما أوضح أن الهوى ليس الكلية الانفعالية، إنه أحد أشكال وجودها، أي ما يترتب عن انشطار الذات لحظة اصطدامها بالعالم، ولكنه يعد من جهة ثانية، من خلال أشكال التحقق هاته، رغبة في العودة إلى هذه الكتلة والانصهار من جديد في وحدة مطلقة، كما يمكن أن توحي بذلك تلك الرغبات التي تستبد بنا وتدفعنا إلى محاولة الانصهار في طبيعة ممتدة إلى ما لانهاية. كما بين أن الاستهواء هو المادة التي تتشكل منها الأهواء، فبدون هذا الاستهواء، لا يمكن الحديث عن اهواء، كما أن الأهواء هي وحدها ما يشير إلى وجود مادة سابقة على تحققها الفعلي. واختتم البحث ذاكراً أن الهوى حصيلة سيرورة لا نري منها سوي تحققاتها، فالنسخ التي تضعها الممارسة الإنسانية بين أيدينا ليست سوي تقطيعات مخصوصة تتم داخل كون استهوائي وفق سيرورة تقود من المتصل الكلي، إلى حالات الانفصال التي تنبثق منها الدلالة، وهذه التقطيعات ذاتها لا تتم وفق مبدأ كوني يقابل بين الأهواء استناداً إلى امتداد والكثافة والانتشار بل يتم استنادا إلي" عتبات " هي منتج ثقافي خالص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a غريماس، ألخيرداس جوليان، ت. 1992 م.
|a السيمائية البنيوية
|a الدلالات اللفظية
|a علم اللغة
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 اللغة واللغويات
|6 Literature
|6 Language & Linguistics
|c 005
|e Al Amat
|l 047
|m ع47
|o 1101
|s مجلة علامات
|v 000
|x 1113-3619
|
856 |
|
|
|u 1101-000-047-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 832654
|d 832654
|